كيف تأثرت الأدب الإسكتلندي بالتاريخ والثقافة الإسكتلندية؟

تأثر الأدب الإسكتلندي بشكل كبير بالتاريخ والثقافة الإسكتلندية، ويمكن تلخيص تأثيرها في النقاط التالية:

1- الطبيعة البرية والجو المناخي القاسي لاسكتلندا تعكس على الأدب الإسكتلندي، حيث يظهر ذلك في الشعر والقصص التي تتناول الطبيعة وتفاصيلها.

2- القصص الأسطورية والأساطير القديمة التي تنتمي إلى التراث الكلتي والغيلي، والتي تعبر عن الثقافة والتاريخ الإسكتلندي.

3- العصور الوسطى والثورة الاسكتلندية والتي شهدت انتصار الأسكتلنديين على الإنجليز، وهذا تأثر بشكل كبير في الأدب الإسكتلندي، وخاصة في الشعر الأسكتلندي الذي يحتفل بالشجاعة والاستقلالية.

4- الإصلاح الديني والذي شهدته اسكتلندا في القرن السادس عشر والذي أدى إلى ظهور شعر الهيمنة الدينية في الأدب الإسكتلندي.

5- القرن الثامن عشر والتنوير والذي أثر في الأدب الإسكتلندي، وخاصة في الشعر والمسرح والرواية.

6- القرن التاسع عشر والذي شهد ازدهار الأدب الإسكتلندي، وخاصة في الشعر والرواية والقصة القصيرة. ويمكن القول أن الأدب الإسكتلندي يعكس تاريخ وثقافة الشعب الإسكتلندي ويحمل في طياته تفاصيلها وتحولاتها.