لا يمكن التحدث عن استجابة واحدة للناس في المستعمرات الفرنسية السابقة بسبب تنوعهم الثقافي واللغوي والاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك فترات زمنية مختلفة للاستعمار الفرنسي في مختلف أنحاء العالم.
في بعض الحالات ، تمت استجابة جزئية لماضي الاستعمار الفرنسي من خلال تبني الثقافة الفرنسية واللغة الفرنسية والاندماج في مجتمعاتهم. وفي بعض الأحيان ، كان هناك مقاومة قوية ضد الاستعمار الفرنسي والتمييز العنصري والإقصاء الاجتماعي.
عمومًا ، يعاني العديد من الأشخاص في المستعمرات الفرنسية السابقة من آثار الاستعمار النفسية والاجتماعية والاقتصادية إلى يومنا هذا. تتمثل هذه الآثار في التمييز والفقر والعنف وضعف الهوية الثقافية وتدمير بيئاتهم الطبيعية.