لعبت الوسائط الاجتماعية دورًا رئيسيًا في الاحتجاجات السودانية عام 2011. حيث استخدمها المحتجون لتنظيم أنفسهم ونشر أخبار الاحتجاجات وجمع الأموال ودعم بعضهم البعض.
وكانت الوسائط الاجتماعية أيضًا أداة قوية للمقاومة السودانية. حيث استخدمها المحتجون للتعبير عن احتجاجهم على الحكومة والمطالبة بالتغيير.
ونتيجة لذلك، لعبت الوسائط الاجتماعية دورًا مهمًا في الإطاحة بالرئيس عمر البشير في عام 2019.
فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام الوسائط الاجتماعية في الاحتجاجات السودانية:
استخدم المحتجون فيسبوك وتويتر ويوتيوب للتواصل مع بعضهم البعض وتنسيق الاحتجاجات.
نشر المحتجون الأخبار والصور ومقاطع الفيديو عن الاحتجاجات على وسائل التواصل الاجتماعي.
جمع المحتجون الأموال من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لدعم الاحتجاجات.
دعم المحتجون بعضهم البعض من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، مما ساعدهم على الاستمرار في الاحتجاجات.
كان استخدام الوسائط الاجتماعية في الاحتجاجات السودانية بمثابة علامة على التطور التكنولوجي في السودان. كما أنه كان بمثابة علامة على قوة المقاومة السودانية.