نفوذ غلب الدين حكمتيار على المنطقة والمجتمع الدولي كان سلبياً بشكل كبير. أثّر هذا النفوذ على النحو التالي:
1- تفاقمت الحرب الأهلية في أفغانستان، مما أدى إلى زيادة عدد الضحايا واللاجئين وتدهور الوضع الأمني في البلاد.
2- شجع حكمتيار التطرف الديني والعنف، مما أدى إلى نشر التطرف في العديد من الدول الإسلامية.
3- انخفضت حريات المرأة وتم تقييد حقوق الأقليات الدينية والعرقية والجنسية في أفغانستان.
4- أثر هذا النفوذ على العلاقات الدولية، حيث انعكس ذلك بشكل سلبي على العلاقات بين أفغانستان والدول الأخرى، وخاصة الولايات المتحدة.
5- انتشرت ظاهرة الإرهاب في المنطقة بشكل كبير، مما أدى إلى زيادة عدد الهجمات الإرهابية في العديد من الدول.
6- تأثر الاقتصاد الأفغاني سلبًا، بسبب انخفاض الاستثمارات الخارجية وتراجع النمو الاقتصادي.