عمل Ebbinghaus على تذكر الخلاصات اللفظية والتأثير المرتبط بحجم النسيج الذي يتم تعلمه، كان له تأثير كبير على أبحاث علم النفس الحديثة. في الواقع ، ينظر Ebbinghaus باعتباره واحدًا من العلماء النفسيين الأكثر أهمية في دراسة الذاكرة والتعلم.
اكتشف Ebbinghaus عدة أفكار بارزة ؛ على سبيل المثال ، استخدام المصادر المتعددة لتحسين التعلم وتذكر المعلومات، ووظائف التعلم بمفردك ، وكذلك فائدة التدريب المكرر والمتكرر لتعزيز التعلم والتذكر. ومن ثم ، نتيجة لعمله الرائد في هذه المجالات ، تحدث تغيير كبير في نطاق دراسة الذاكرة والتعلم وعلاقتها بكيفية يتعلم الإنسان.
ومنذ عمل Ebbinghaus ، طور العلماء أدوات قياسية لقياس الذاكرة والتعلم ، مثل اختبار الذاكرة القياسي. كما قام العلماء بتطوير نماذج لتفسير عملية التعلم البشرية ، وكذلك لتطوير أساليب لتحسين تذكر المعلومات وتعلمها أكثر فعالية. وهذا يعني أن العلماء اعتمدوا على عمل Ebbinghaus من أجل فهم العمليات الذهنية الأساسية في الذاكرة والتعلم، وعملوا بشكل مستمر على تطوير الأفكار المتعلقة بها منذ ذلك الحين.