أثرت التكنولوجيا بشكل كبير على ممارسة التخدير وجعلتها أكثر أماناً وفعالية. هناك الآن أجهزة تحكم في مستوى التخدير بدقة عالية وتكنولوجيا إشعاعية تمكن الأطباء من التعامل مع المرضى المصابين بأمراض خطيرة. كما أن هناك أدوات حديثة مثل الروبوتات المستخدمة في الجراحة تساعد الأطباء في تحديد المسارات العصبية وتقليل الألم بشكل كبير. بالإضافة إلى ذلك، تم تطوير المواد المخدرة بشكل كبير، مما يسمح بإدارة التخدير بشكل أكثر دقة وأماناً. وبذلك فإن التكنولوجيا تلعب دوراً حاسماً في ممارسة التخدير المعاصرة.
0
