أثرت التكنولوجيا على العلاقات الاقتصادية الدولية بشكل كبير وملحوظ في العقود الأخيرة. حيث أدت التكنولوجيا إلى تسهيل وتسريع عمليات التجارة الدولية وتقليل التكاليف. وفيما يلي بعض الآثار الرئيسية:
1- زيادة حجم التجارة: بفضل التكنولوجيا، أصبحت عمليات التجارة العالمية أكثر فعالية. والتكنولوجيا تمكن الأفراد والشركات من الوصول إلى أسواق أكبر مما يتيح لهم التجارة بكميات أكبر من البضائع والخدمات.
2- تحسين الإنتاجية: تسمح التكنولوجيا بزيادة الإنتاجية عن طريق استخدام التطبيقات والبرامج الذكية والروبوتات وتحسين عمليات الإنتاج.
3- الحد من التكاليف: تقليل التكاليف ومنح المنتجات أسعاراً تتناسب مع قيمتها، لتكون جاهزة للتصدير إلى العديد من الأسواق العالمية.
4- رفع مستوى العملاء: تقدم التكنولوجيا فرصًا كبيرًا للشركات لتحسين علاقتها مع العملاء وإقامة الروابط التجارية، وظهور بعض النماذج الحديثة في التسويق الإلكتروني والدفع الإلكتروني.
5- التزام القواعد والأنظمة: تقدم التكنولوجيا فرصًا لتحصيل وتدوين كافة البيانات التفصيلية عن البضائع المغادرة والواردة، مما يبسط إجراءات الجمارك والضرائب.