أحد الاكتشافات الرئيسية لـ يوهان فيليب ريس (Johann Philipp Reis) كان اختراع الهاتف الكهرومغناطيسي في عام 1861، الذي تم تطويره فيما بعد من قبل العديد من العلماء والمهندسين.
جهود ريس في تطوير الهاتف الكهرومغناطيسي، تم تحويلها بعد وفاته إلى نموذج صالح للاستخدام العملي. وقد ساعد هذا الاختراع على تطوير الاتصالات بشكل عام، وخلق انفجار في صناعة الاتصالات حول العالم.
ومنذ ذلك الحين، تم تعزيز التكنولوجيا لتسهيل الاتصالات، وتطور الاتصالات اللاسلكية والهاتف المحمول بتكنولوجيات الإنترنت اللاسلكي والبلوتوث.
وبهذه الطريقة، فإن باحث ومهندس الهاتف الألماني الأصل ، يوهان فيليب ريس ، قد تحول إلى أحد الشخصيات النقطة المهمة في تاريخ تكنولوجيا الاتصالات.