الدواء المشار إليه هو كيتورولاك، وهو يستخدم لعلاج الألم، وعادة ما يُستخدم للألم الحاد أو المزمن. يحتوي الكيتورولاك على مادة فعالة تسمى الكيتورولاك، والتي تنتمي إلى فئة من الأدوية تُسمى مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs).
من خلال مراجعة المريض، نجد أنه كان يعاني من آلام شديدة لمدة تزيد عن أسبوعين، وكانت تشمل الظهر وآلام الأعصاب الإشعاعية التي تنتشر من الظهر إلى خارج الساق. بعد محاولات عديدة للتخفيف من الألم بزيارات متكررة إلى العيادات الطبية، وجد أن العلاج المكون من دواء لورتاب بالإضافة إلى حقنة من التورادول أسهم في تقليل الألم بشكل فعّال. يشير المريض إلى أنه جرب الشكل الصيدلاني للدواء من قبل دون أي نتائج إيجابية، ولكن الحقنة كانت فعّالة بشكل كبير.
معدل فعالية الدواء، كما يبدو من تقييم المريض، يبلغ 9 من أصل 10، مما يشير إلى فاعليته العالية في تخفيف الألم. تمت الموافقة على استخدام الدواء من قبل اللجنة الطبية للمؤسسة الدوائية في تاريخ 27 يونيو 2012.
وبناءً على عدد مرات وصف الدواء، فقد وُصف الكيتورولاك 12 مرة، مما يشير إلى اعتماد الأطباء عليه كخيار لعلاج الألم.
قد يكون معدل التأثير الأساسي (Base Score) هو 6.471278979، وهو عبارة عن تقدير مرجح لفعالية الدواء واعتماده في المجتمع الطبي، يتأثر بعوامل مثل التقييمات السريرية والأبحاث العلمية.
لمزيد من المعلومات حول الكيتورولاك، يمكنك الاطلاع على هذا الرابط.