“قلب الإيقاظ: رحلتي المستمرة نحو الحب” للكاتبة بيتي ج. إيدي هو عمل لا يُنسى يروي قصة تجربتها الشبه الموتية وتأثيراتها الحياتية، والتي أثرت في حياة ملايين القراء في جميع أنحاء العالم من خلال كتابها الأكثر مبيعًا “معانقة الضوء”. تشاركنا الكاتبة الآن رحلتها نحو الإيقاظ الروحي، حيث تكشف لنا كيف تعلمت العيش مع الدروس التي تلقتها من تلك التجربة، وتكشف المزيد من أسرار عالم الروح، وتقدم رؤى حول كيف يمكننا جميعًا العيش في عالم لا يجب أن نخاف فيه من الموت، ونستقبل الرسالة البسيطة والعميقة للحب التي تجمعنا جميعًا.
توسع “قلب الإيقاظ” في المعرفة القيمة والتحقيقات التي تلقتها الكاتبة، حيث يقدم لنا مزيدًا من الكشف عن الأسرار التي عُرفت لها خلال تجربتها الشبه الموتية وفي الرؤى والزيارات التالية، ويظهر لنا كيف يمكن لقوة الطاقة الروحية الإيجابية أن تؤثر على كل جانب من جوانب حياتنا اليومية وترفعه.
استنادًا إلى الإيقاظ الروحي الصعب الذي عاشته بيتي بعد عودتها إلى هذه الحياة، بالإضافة إلى التجارب النبيلة التي شاركها بها بعض الأشخاص الذين التقتهم في رحلاتها، ينبعث “قلب الإيقاظ” بقوة الحب اللاشروطي، مساعدًا كل واحد منا على السعي والعثور على نور الله داخلنا. رسالة بيتي عن الحب هي أساسية: عندما نخدم الآخرين بصدق، ننمو روحيًا. “قلب الإيقاظ” هو مغامرة داخلية مثيرة وسعي شخصي مؤثر سيساعدنا على فتح قلوبنا، وإضاءة مساراتنا الروحية الخاصة، وتعزيز قدرتنا بشكل لا نهائي على الحب وكوننا محبوبين.