عنوان الكتاب: “فولي جيد: والعالم الحقيقي أكثر زيفًا من المصارعة”
يقدم النجم البارز في عالم المصارعة الحرة، ميك فولي، جانباً جديداً من مغامراته وتجاربه في كتابه الجديد “فولي جيد”. بعد نجاح كتابه السابق الذي احتل قمة قائمة أفضل الكتب في نيويورك تايمز، “هاف أ نايس داي!”، يعود فولي بقوة ليشاركنا ما لديه من آراء وتجارب جديدة.
تستكمل “فولي جيد” القصة من حيث انتهت في الكتاب السابق، مما يمنح القراء نظرة فاحصة إلى الأحداث التي تدور خلف الكواليس في عالم المصارعة الحرة. بنفس الصراحة والفكاهة الساخرة التي امتاز بها كتابه السابق، يسلط ميك الضوء على بعض الجوانب المخفية للاتحاد العالمي للمصارعة. يغطي فولي مواضيع متنوعة من الجدل المستمر حول “المصارعة في الحديقة الخلفية” إلى القصة الحقيقية وراء المباراة الشهيرة “أنا أستسلم” مع ذا روك، في هذه الرحلة الساخرة والممتعة للغاية من مذكراته.
قد يعرف بالكاكتوس جاك، وقد يعرفه البعض باسم ديود لوف، ولكننا أحببناه باسم مانكايند، وكان أفضل مفوض في الاتحاد العالمي للمصارعة على الإطلاق. ولكن إذا كنت ترغب في معرفة الفعلية عن ميك فولي، إذا كنت تريد الدخول إلى عقل أحد أكبر نجوم الترفيه الرياضي، فليس هناك بديل عن “فولي جيد”. يحتاج القراء ومحبو المصارعة في كل مكان إلى حصتهم اليومية الموصى بها من ميك بكل صدق وعفوية، وكل ذلك متاح هنا للاستيعاب.
يصنف الكتاب تحت فئة السير الذاتية والرياضة، وتم نشره بواسطة دار النشر “ريجان بوكس” في شهر يناير من عام 2001.