تتناول قصة “وداعاً للمصير” حكايةً مثيرة تدور حول شخصيتين رئيسيتين، ميتسويا وإيجي، في عالم مشبع بالعواطف والغموض. تأتي القصة برحلة عاطفية مليئة بالتوتر والمشاعر المتبادلة، وتجسد بجمالية العلاقات البشرية في عالم يسوده الغموض والجاذبية الجنسية.
ميتسويا، الذي يجد نفسه يتكرر في حالة حرارة غير مستقرة بسبب ظروف معينة، ينخرط في البحث عن شريك لليلة واحدة في كل مرة تحدث فيها هذه الحالة. وهنا تأتي شخصية إيجي توهساكا، الألفا، لينقذ المكان الذي تعثر فيه ميتسويا في الزقاق الخلفي ليلاً خلال فترة الخصب. تشعر ميتسويا برغبة قوية نحو إيجي الذي ينتج فورة فيرومون غير مسبوقة. على الرغم من أنه يخفي اضطرابه ويغري إيجي، إلا أن الألفا أمامه يتمتع ببنية غريبة حيث لا يمكنه الشعور بالفيرومون…! “هل تعلم أنك تتلقى الدعوة دون أن تشعر بالفيرومون على أي حال؟” بعد كل شيء، ليلة واحدة فقط من الجنس… غداً غريب. لا أحد يحب ذلك بعد الآن… كانت نية…
