الدواء المشار إليه هو “سبرينتيك”، وهو عبارة عن وسيلة لمنع الحمل. يعتمد سبرينتيك على مزيج من الهرمونات لمنع الحمل وتحكم في دورة الحيض. ومن المهم فهم تجربة المريضة المعينة لفهم تأثير هذا الدواء عليها.
وفقًا لتقييم المريضة، يبدو أنها واجهت مشاكل عدة مع استخدام سبرينتيك. بدأت المريضة تناول هذه الحبوب في 17 أكتوبر وفي 17 نوفمبر بدأت فترة الحيض ولم تستأنف بعد تناول حبوب الحيض، واستمرت الفترة حتى الآن. وبناءً على توصية الطبيب، قررت المريضة تخطي حبوب الحيض لهذا الشهر وبدأت حزمة جديدة، لكن لم يحدث تغيير في فترة الحيض. بالإضافة إلى ذلك، تبيَّن أن لديها زيادة في الشهية، وهو ما لم يعجبها، لذا قررت التوقف عن تناول الحبوب واستخدام الواقيات للحماية.
يجب أن يُلاحظ أن تقييم فعالية الدواء الخاص بالمريضة كان منخفضًا جدًا، حيث أعطت تقييمًا بنقطة واحدة فقط، مما يشير إلى عدم فعالية الدواء بالنسبة لها.
تاريخ الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الطبية الدولية هو 3 ديسمبر 2017، ولم يتم وصف الدواء من قبل الطبيب سابقًا للمريضة.
يُشير الدرجة الأساسية المعطاة لهذا الدواء إلى درجة متوسطة من الفعالية، حيث تم تقييمها بحوالي 3.05 من 10.
يُظهر تقرير المريضة تجربة غير مرضية مع هذا الدواء، وهو ما يشير إلى ضرورة مراجعة الطبيب للنظر في بدائل أخرى لمنع الحمل تتناسب مع حالة المريضة.