الدواء المذكور هو “زولبيدم”، وهو دواء يستخدم في علاج مشكلة الأرق (الأرق)، والتي تعتبر من الاضطرابات الشائعة في النوم. يُعتبر زولبيدم من فئة العقاقير المعروفة باسم مُنوّمات غير بنزوديازبينات، وهي عبارة عن مواد تعمل على تهدئة الجهاز العصبي المركزي وتعزز النوم.
تجربة المريضة مع هذا الدواء كانت مختلفة، حيث عانت من تأثيرات جانبية خطيرة أول مرة استخدمت فيها جرعة عالية (10 ملغ)، حيث شعرت بالتعرق والشعور بالغرابة والهلوسة. ومن ثم قللت من الجرعة إلى 5 ملغ ووجدت أنه يعمل بشكل جيد دون أية مشاكل.
تقييم فعالية الدواء من قبل المريضة هو 8 من 10، مما يشير إلى أن الدواء كان فعالاً في مساعدتها على النوم. وقد تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية المستقلة في 15 يوليو 2017، مما يشير إلى سلامته وفعاليته بناءً على الأبحاث والتجارب السريرية.
يُشير عدد مرات وصف الدواء (9 مرات) إلى انتشار استخدامه في علاج مشكلة الأرق. النقطة الأساسية لهذا الدواء هي 7.828314657، مما يُظهر أنه يُعتبر فعّالاً وموثوقاً في علاج مشكلة الأرق.
ومن الجدير بالذكر أن الآثار الجانبية التي تعاني منها المريضة، مثل الهلوسة والتعرق الزائد، قد تحدث في بعض الحالات، خاصةً عند استخدام جرعة عالية. لذا، من الضروري دائماً استشارة الطبيب قبل تغيير جرعة الدواء أو استخدامه بطريقة مختلفة.