العقار المشار إليه هو “زوفران”، وهو يستخدم لعلاج الغثيان والقيء. يعتبر هذا الدواء فعالًا جدًا وموثوقًا به وقد حصل على تقييم فعالية يبلغ 10 من 10، مما يشير إلى فاعليته العالية في علاج الحالات التي يوصف لها.
من خلال تقييمات المرضى، يبدو أن الزوفران يحظى بإشادة كبيرة. يتفق معظم المرضى على أنه يعمل بشكل رائع في تخفيف الغثيان والقيء. تُعتبر أقراصه المنكهة التي تنحل تحت اللسان أو في الفم سهلة الاستخدام وفعّالة للغاية في العمل على تخفيف الأعراض بسرعة.
من الجدير بالذكر أن الآثار الجانبية الرئيسية الملاحظة من استخدام الزوفران هي الشعور بالتعب الطفيف. ومع ذلك، يفضل معظم المرضى الشعور بالنعاس الطفيف على الشعور بالغثيان والقيء. بالتالي، يُعتبر الزوفران خيارًا آمنًا وفعّالًا لعلاج هذه الحالات.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الفعالة في الأدوية (UIC) في تاريخ 03 مايو 2014، وقد تم وصفه للمرضى 33 مرة، مما يشير إلى انتشار استخدامه وثقة الأطباء به.
بشكل عام، يُعتبر الزوفران خيارًا موثوقًا وفعالًا لعلاج الغثيان والقيء، وينصح به بشدة لمن يعانون من هذه الحالات وفقًا لتوصية الطبيب المعالج.