في السابع من فبراير عام 1906، تعرضت منطقة الساحل الغربي لأمريكا الجنوبية، بالقرب من الحدود بين كولومبيا والإكوادور، لحدث زلزالي مدمر، مما أدى إلى استئناف تذبذب مستوى سطح البحر. كانت هذه التذبذبات نتيجة مباشرة للزلزال الذي ضرب المنطقة في ذلك اليوم. يُعتبر هذا الحدث مؤكدًا كحالة تسونامي، مما يشير إلى أن الآثار البحرية للزلزال كانت واضحة وملموسة.
المعلومات المتاحة تشير إلى أن الحدث الزلزالي تسبب في تأثيرات على مستوى سطح البحر في المنطقة المحيطة. ومع أن هناك القليل من التفاصيل المحددة حول الزلزال نفسه، إلا أن الوصف العام يظهر أن الزلزال كان له تأثير ملحوظ على البيئة البحرية المحلية وربما على السواحل القريبة أيضًا.
للأسف، لا يوجد معلومات كافية حول قوة الزلزال أو عمقه، ولكن من المعروف أن الزلزال كان له تأثير قوي بما يكفي لإثارة تذبذبات في مستوى سطح البحر. يُعتقد أن هذه التذبذبات سببت تأثيرات ملموسة على المناطق الساحلية، وربما تسببت في خسائر مادية وبشرية.
يمكن الاطلاع على المزيد من التفاصيل حول هذا الحدث وآثاره على الرابط التالي: رابط المصدر.