في العام 1671، في الثاني والعشرين من شهر فبراير، ضرب زلزال بقوة 6.9 درجات على مقياس ريختر منطقة نانكايدو في اليابان، محدثاً حالة من الفوضى والخوف في المنطقة. تلك اللحظات الرهيبة لم تكن محصورة في الزلزال فقط، بل كانت هناك شكوك كبيرة حول تسببه في حدوث موجات مد عاتية، مما يجعل صحة الحدث بشكل كبير في الشك. ومع ذلك، فإن الخسائر الناجمة عن هذا الحدث لم تُسجل بشكل واف، حيث لم يتم توثيق الضرر الكلي، أو عدد البيوت المتضررة، أو حتى عدد الوفيات.
للأسف، لا توجد معلومات كافية حول تأثير هذا الحدث المحتمل على المنطقة المتضررة. لا يمكن الجزم بالتأكيد بوقوع تسونامي جراء هذا الزلزال، ولكن ما زالت هذه الفترة تُعد فترة من الغموض والشك بالنسبة لتلك المنطقة.
يمكنك العثور على المزيد من المعلومات حول هذا الحدث المشكوك في صحته وعن زلازل وتسوناميات أخرى عبر الرابط التالي: رابط المصدر