في الثالث من أغسطس عام 1927، في تمام الساعة 11:44:28 بالتوقيت العالمي المنسق، شهدت منطقة قريبة من يامادا في اليابان، وتحديداً على بعد 227 كيلومترًا شرق يامادا، حدوث زلزال بلغت قوته 5.62 درجة على مقياس الزلازل بالقوة العظمى (Mw). هذا الزلزال وقع على عمق يبلغ 15 كيلومترًا تحت سطح الأرض.
تُعتبر هذه الزلزالات ذات القوة المتوسطة مهمة لأنها تسببت في تأثيرات واضحة وقد تكون لها تأثيرات جانبية على البنية التحتية والمجتمعات المحلية في المناطق المتأثرة. يُشير تصنيف الزلزال بأنه من نوع الزلازل الطبيعية، مما يعني أنه نتيجة للنشاط الجيولوجي الطبيعي في الأرض.
قد تكون المعلومات الدقيقة عن هذا الزلزال متاحة من خلال مراجعة مصادر رسمية مثل مركز رصد الزلازل الياباني أو مراكز الزلازل الدولية مثل مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي (EMSC) أو المركز الأمريكي للمسح الجيولوجي (USGS).
يُشير البيانات الإضافية المتاحة عن هذا الزلزال إلى أن معلومات مثل عدد المحطات التي قامت بتسجيل الزلزال (NST) والفجوة الزلزالية (GAP) والخطأ الأفقي (Horizontal Error) والخطأ في العمق (Depth Error) وخطأ القوة (Mag Error) قد لا تكون متاحة أو لم يتم تسجيلها في الوقت الحالي.
يُعد تحليل هذه البيانات مهمًا لفهم الزلازل والتنبؤ بتأثيراتها المحتملة، وهذا يشمل تحديد مدى خطورتها على المباني والسكان والبيئة المحيطة. وتُعد البيانات المحدثة المتاحة حول الزلازل من قبيل التحديثات الزلزالية والتقارير الدورية، مصدرًا أساسيًا لتحسين فهمنا لهذه الظواهر الطبيعية وتطوير استراتيجيات الحد من تأثيراتها السلبية على المجتمعات المعرضة للمخاطر.