في يوم الثلاث عشر من مايو عام 1917، شهدت منطقة جغرافية محددة تحديدًا بتحديد خطوط العرض -15.96 وخطوط الطول 166.614 حدوث زلزال بقوة 6.37 درجات على مقياس الزلازل بتوقيت عالمي (UTC)، وعمق يبلغ حوالي 15.0 كيلومتر. يُعتبر هذا الزلزال ذا طبيعة هزة أرضية، ويتم تحديد نوعه بأنه من فئة الزلازل.
مكان وقوع هذا الحدث الزلزالي كان على بعد حوالي 76 كيلومترًا جنوب غرب مدينة لوغانفيل في فانواتو. المنطقة المتأثرة تحديدًا كانت تحتل هذه الإحداث الزلزالية، والتي تقع في المحيط الهادئ.
تأتي هذه المعلومات من مصادر الزلازل الدولية، حيث يتم تسجيل ورصد الأنشطة الزلزالية في جميع أنحاء العالم. تقنيات الرصد الحديثة وأنظمة الشبكات العالمية تساعد في تحديد مواقع وتفاصيل هذه الظواهر الطبيعية بدقة.
من الملفت للنظر أيضًا أن هناك بعض القيم الغير محددة (nan) في البيانات المقدمة، مثل عدد الزلازل المسجلة (nst) والفارق (gap) والحد الأدنى للمسافة (dmin)، وذلك قد يكون ناتجًا عن قلة البيانات المتاحة أو عدم القدرة على حسابها في تلك اللحظة.
يُلاحظ أن هناك خطأ أفقي (horizontal error) وخطأ في العمق (depth error)، حيث يتم تقدير هذه القيم بناءً على الطرق والتقنيات المستخدمة في علم الزلازل، وتُظهر أهمية هذه القيم في فهم دقة المعلومات المقدمة.
التحديث الأخير لهذا الحدث الزلزالي كان في 25 أبريل 2022، حيث يتم متابعة وتقييم البيانات بانتظام لتوفير معلومات دقيقة ومحدثة بشكل منتظم.
يُشير معامل الزلازل (magNst) إلى أن عدد الزلازل المستخدمة في حساب قوة الزلزال كان غير محدد في هذه الحالة.
في الختام، يُظهر هذا الحدث الزلزالي في فانواتو كمثال على الأنشطة الطبيعية التي تحدث في مناطق معينة حول العالم، وتبرز أهمية مراقبة ودراسة هذه الظواهر لتحسين فهمنا للعمليات الجيولوجية وزيادة قدرتنا على التنبؤ والاستعداد لمثل هذه الأحداث في المستقبل.