الدواء المشار إليه هو “ديكلوفيناك”، وهو ينتمي إلى فئة الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs). يُستخدم ديكلوفيناك لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك الصداع النصفي (الشقيقة)، والتهاب المفاصل، وآلام العضلات، وآلام الظهر، والتهاب الأوتار والأربطة، وحمى البرد والإنفلونزا، والآلام الناتجة عن الجراحة والإصابات.
بالنسبة لحالة الصداع النصفي، تقول تقارير المرضى أن الديكلوفيناك يعمل بشكل سريع وفعال. واحد من المرضى عبر عن رأيه قائلاً: “هذا الدواء يعمل بسرعة، كان صداعي قد اختفى في 15 دقيقة. إنه رائع!” تقييم فعالية الدواء من قبل المرضى كان 10 من 10، مما يدل على فعاليته العالية في علاج حالات الصداع النصفي.
تمت الموافقة على استخدام الديكلوفيناك من قبل اللجنة الدوائية للجامعة الدولية للعلوم في تاريخ 30 أكتوبر 2013، مما يشير إلى سلامته وفعاليته المعترف بها. وقد تم وصف الدواء 37 مرة حتى الآن، مما يعكس اعتماده وثقة الأطباء في استخدامه.
تحمل النتائج والتقييمات الإيجابية للمرضى والموافقة الرسمية من قبل الجهات المختصة والتصنيف العالي لفعالية الدواء، دليلاً قوياً على فعالية وسلامة ديكلوفيناك كخيار علاجي لحالات الصداع النصفي والألم المصاحب لها.