الدواء المشار إليه هو مزيج من Efavirenz وemtricitabine وtenofovir، والذي يستخدم لعلاج العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV). يتكون الدواء من مركبات مضادة للفيروسات التي تعمل على تقليل نسبة الفيروس في الجسم ومنع تكاثره، وبالتالي تخفيض مستوى الفيروس في الدم إلى مستويات لا يمكن اكتشافها بالتحليل العادي.
لقد تم تقييم الدواء من قبل مريض يعاني من العدوى بفيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، الذي تم تشخيصه في أبريل 2014، وقد اعتقد أنه تعرض للعدوى في يونيو 2013. كانت هذه المرة الوحيدة التي شعر فيها بنزلة برد شديدة مصحوبة بتعرق ليلي، ارتفاع في درجة الحرارة، ورعشة. ظن أنها مجرد نزلة برد عادية. وقد كان مع شريكه لمدة 10 سنوات ولم يفصح له عن معرفته بالوضع. استمر في رؤية لافتات إعلانية تتعلق بفيروس نقص المناعة البشرية في كل مكان. أجرى اختبارًا وجاءت النتيجة إيجابية في أبريل 2014، مما أثار فيه الذعر. كانت نسبة الـCD4 في الدم 450، وقرر أن يبدأ بتناول الدواء Atripla في 7 إبريل 2015 لأنه شعر بأنه يحتاجه لصحته الخاصة، كان في حالة من الذعر وما زال كذلك. لم يشعر بأي آثار جانبية سوى النعاس في الليل وقلة النوم قليلاً. دعونا نرى كيف سيعمل هذا الدواء على جسمي. يصلى أن يظهر بمظهر طبيعي.
تم تصنيف فعالية الدواء بدرجة 9 من 10، مما يشير إلى فعاليته العالية في علاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV). تمت الموافقة على الدواء من قبل لجنة الأدوية التابعة للجمعية الأمريكية للعدوى (UIC) في 8 أبريل 2015، مما يؤكد أنه يتمتع بالفعالية والسلامة في استخدامه لمثل هذه الحالات.
تم وصف الدواء مرات عديدة، مما يشير إلى اعتماد الأطباء عليه كعلاج فعال لعدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) واستخدامه الشائع في الممارسة السريرية.
بناءً على التقييمات والتصنيفات والتواريخ المذكورة، يمكن القول بثقة إن الدواء Efavirenz/emtricitabine/tenofovir (Atripla) هو خيار فعّال وموافق عليه لعلاج عدوى فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، والذي يمكن الاعتماد عليه في إدارة هذه الحالة بنجاح وسلامة.