الدواء الذي تم ذكره هو الإيثينيل إستراديول / نوريثيندرون، والذي يستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتكون هذا الدواء من مزيج من الهرمونين الأنثويين الاصطناعيين: الإيثينيل إستراديول (الذي يعتبر شكلاً اصطناعياً من هرمون الإستروجين) والنوريثيندرون (الذي يعتبر شكلاً اصطناعياً من هرمون البروجستين).
يتم استخدام هذا الدواء بشكل رئيسي كوسيلة لمنع الحمل، حيث يعمل عن طريق منع الإباضة وتغير بطانة الرحم وتغير خصائص السائل المهبلي، مما يقلل من احتمالية حدوث الحمل. كما يمكن استخدامه لعلاج حالات أخرى بناءً على توجيهات الطبيب.
من بين الآثار الجانبية الشائعة لهذا الدواء قد تشمل الغثيان، التقيؤ، الألم الصدري، تغيرات في الشهية، التغيرات المزاجية، زيادة الوزن، انتفاخ الثدي، أو تغيرات في الدورة الشهرية.
من التقييمات التي قدمها المرضى لهذا الدواء، يبدو أنه محبوب للغاية، حيث يشير المريض إلى أنه يحب هذا الدواء وأنه لا يلاحظ حتى أنه يتناوله، مع تقصير الدورة الشهرية وخفتها، وفي بعض الأحيان قد لا تأتي الدورة الشهرية على الإطلاق.
يجب استخدام هذا الدواء تحت إشراف الطبيب المختص وتوجيهاته، ويجب الانتباه إلى أي تأثيرات جانبية محتملة والتواصل مع الطبيب في حال حدوث أي مشكلة.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدولية للأدوية في 16 يونيو 2016، وقد وُصف هذا الدواء ثلاث مرات حتى الآن.
يمثل معدل فعالية الدواء تقديراً لدرجة فعاليته في منع الحمل، وبناءً على التقييم الذي تم تقديمه من قبل المرضى، يبدو أن الدواء لديه تقييم فعالية عالي يبلغ 10 من 10.
يتم احتساب النقاط الأساسية (Base Score) لهذا الدواء استناداً إلى عدة عوامل من بينها فعاليته، وتحمل المريض له، وتأثيراته الجانبية المحتملة. ويبلغ النقطة الأساسية لهذا الدواء 8.745991303، مما يعكس تقييمه الإجمالي.