الدواء المذكور هو “دروسبيرينون/إيثينيل إستراديول”، والذي يُستخدم لعلاج حالات حب الشباب (البثور والرؤوس السوداء)، والذي يمكن أن يكون ناجمًا عن اضطرابات هرمونية مثل الاضطرابات الهرمونية المتعلقة بالدورة الشهرية.
تقوم هذه المادة الدوائية بالعمل عن طريق تنظيم الهرمونات الأنثوية في الجسم، حيث يعمل الإيثينيل إستراديول (الأنسولين البشري المختلط الذي يعمل على منع التبويض) على منع البويضات من النضج والخروج من المبيض، في حين يقوم دواء الدروسبيرينون بتقليل احتباس الماء في الجسم ويمنع تكوين البثور عن طريق تقليل الإفرازات الدهنية في الجلد.
من الجدير بالذكر أن الدواء يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية، وقد لا يكون مناسبًا لجميع الأشخاص. يبدو أن الشخص الذي كتب المراجعة قد استفاد من هذا الدواء في علاج حب الشباب بشكل فعال، حيث أشار إلى تحسن كبير في حالة بشرته بعد شهر واحد فقط من استخدام الدواء.
ومع ذلك، يبدو أنه واجه آثارًا جانبية غير مرغوب فيها، مثل الخمول الشديد وتضخم الثدي، وهو ما جعله يتراجع عن استخدام الدواء في النهاية. من المهم جدًا عند استخدام أي دواء مشاورة الطبيب المختص والإبلاغ عن أي آثار جانبية قد تظهر.
عمومًا، يبدو أن الفرد قد استفاد بشكل كبير من هذا الدواء في علاج حب الشباب، وهذا يمكن أن يكون مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من حالات مماثلة ويرغبون في معرفة تجارب الآخرين مع العلاج.
لمزيد من المعلومات حول هذا الدواء، يمكن الاطلاع على الموقع الرسمي للمعهد الأمريكي للأدوية:
https://www.accessdata.fda.gov/scripts/cder/daf/index.cfm?event=overview.process&ApplNo=021676