المادة الكيميائية المعروفة بالصيغة الجزيئية C9H9NO6 هي حمض الأسبرين، والذي يُعرف أيضاً باسم الأسيتيل ساليسيليك أو الأسبرين. يعتبر حمض الأسبرين من المركبات العضوية ذات الاستخدام الواسع والشهير في المجال الطبي.
التركيب الجزيئي:
حمض الأسبرين يتكون من تسع ذرات هيدروجين (H)، تسع ذرات كربون (C)، تسع ذرات أكسجين (O)، وذرة نيتروجين واحدة (N). يمكن تمثيل تركيبه الجزيئي بشكل كيميائي كالتالي: O=c1oc(C(=O)O)cc(c1)CC@HC(=O)O.
الوزن الجزيئي والصيغة الكيميائية:
حمض الأسبرين يمتلك وزن جزيئي يبلغ حوالي 227.17 غرام/مول، وصيغته الكيميائية C9H9NO6.
الخصائص الكيميائية والفيزيائية:
يُعتبر حمض الأسبرين ملينًا للألم ومضادًا للالتهابات، وهو جزء أساسي في العديد من الأدوية المستخدمة لتخفيف الألم وخفض الحرارة. يعتمد فعاليته على قدرته على تثبيط إنتاج مركبات تسمى البروستاغلاندينات، والتي تلعب دورًا في تحفيز الألم والالتهاب.
الخواص الفيزيائية:
- الكتلة المولية: حوالي 227.17 غرام/مول.
- درجة الانصهار والغليان: لا يوجد لحمض الأسبرين درجة انصهار محددة، ولكن يتم تحلله عند درجات حرارة عالية.
- الكثافة: لا توجد قيمة ثابتة للكثافة بسبب طبيعته الصلبة عند درجة حرارة الغرفة.
الاستخدامات:
- حمض الأسبرين يُستخدم كمسكن للألم ومضاد للالتهابات.
- يُستخدم أيضاً كمكمل للعلاج في حالات القلب والأوعية الدموية.
- يُستخدم لتقليل التخثرات الدموية والحد من خطر الجلطات.
الخصائص الكيميائية:
- عدد الروابط الهيدروجينية: يحتوي على خمس مستقبلات للربط بالهيدروجين.
- عدد الروابط الكيميائية: يحتوي على 16 رابط كيميائي.
- الخواص الكهربائية: لا يحمل شحنة كهربائية.
في الختام، يُعد حمض الأسبرين مادة كيميائية هامة في المجال الطبي، ويتمتع بخصائص فعّالة تجعله مكملًا قيمًا للعديد من التطبيقات الصحية.