هذه المادة الكيميائية المذكورة هي حمض الأسبرينيك، والصيغة الكيميائية لها C19H28O2. تُعرف أيضًا باسم “الأسبرين”، وهي واحدة من الأدوية الشائعة المستخدمة كمسكن للألم ومضاد للالتهابات. يُستخدم حمض الأسبرينيك أيضًا كمضاد للجلطات بسبب قدرته على تثبيط عمل الصفائح الدموية.
تاريخياً، اُكتُشِفَ حمض الأسبرينيك من خلال استخراجه من نبات الصفصاف، وقد استُخدمت خصائصه المضادة للتخثر لعلاج الأمراض القلبية. فيما يلي بعض المعلومات الكيميائية والفيزيائية المتعلقة بهذه المادة:
- الوزن الجزيئي: 288.425133 غ/مول
- عدد الذرات الثقيلة: 21
- عدد الروابط الكيميائية: 24
- قابلية التأين الذري: 53.714204
- عدد الذرات الأروماتية: 0
- عدد الروابط الأروماتية: 0
- عدد الروابط الدورية: 3
- مؤشر الاتصال الغريب: 349
- مساحة السطح البولارية التوبولوجية: 37.3 Ų
حمض الأسبرينيك يعد جزءًا من مجموعة الأدوية المعروفة باسم “المسكنات غير الستيرويدية” (NSAIDs)، والتي تتميز بقدرتها على تقليل الألم والتهيج. يعمل الأسبرين عن طريق تثبيط إنتاج مركبات تُسمى “بروستاغلاندين”، التي تلعب دورًا في وساطة الألم والالتهاب.
يُفضل استخدام حمض الأسبرينيك وفقًا للتوجيهات الطبية، حيث يمكن أن تحدث تأثيرات جانبية في بعض الحالات. يجب استشارة الطبيب قبل استخدام أي دواء، خاصةً إذا كان هناك حالات طبية معينة أو استخدام طويل المدى مخطط له.