“جوائز أو. هنري للقصص 2003: مجموعة أو. هنري الأدبية”
منذ تأسيسها في عام 1919، قدمت مجموعة جوائز أو. هنري للقصص مجموعة مثيرة من أفضل القصص المنشورة في مئات المجلات الأدبية كل عام. إذ تضمّنت هذه المجموعة الأعمال الكلاسيكية في الأدب الأمريكي مثل “القتلة” لإيرنست همنجواي (1927)؛ و”حرق المزارع” لويليام فوكنر (1939)؛ و”شجرة. صخرة. سحابة” لكارسون ماكولرز (1943)؛ و”اليانصيب” لشيرلي جاكسون (1949)؛ و”بالنسبة لإيسمي مع الحب والبؤس” لج. د. سالينجر (1963)؛ و”الزوجة الريفية” لجون تشيفر (1956)؛ و”كل ما يرتفع يجب أن يتلاقى” لفلانري أوكونور (1963)، وكانت جميعها من القصص الفائزة بجوائز أو. هنري.
وقد قامت المحررة الجديدة للسلسلة القصصية – الروائية وكاتبة القصص القصيرة لورا فورمان – بقراءة أكثر من ألف قصة لتحديد 20 فائزًا، كل واحد منها متعة للقراءة اليوم، وكل واحد منها قصة كلاسيكية محتملة. تحتوي مجموعة جوائز أو. هنري للقصص 2003 أيضًا على مقالات موجزة من كل من القضاة الثلاثة المتميزين عن قصتهم المفضلة، وتعليقات من الكتّاب الفائزين على ما ألهم قصصهم. لا يوجد شيء مثل مجموعة أو. هنري الغنية دائمًا ومفاجئة وأصلية للاستمتاع بالقصة القصيرة المعاصرة.
الكتاب يشمل قصصا مثل “الشيء في الغابة” للكاتبة أ. إس. بايات، و”جامع الأصداف” لأنتوني دوير، و”احرق خرائطك” لروبن جاي ليف، و”خصب” لبرادفورد مورو، و”نعمة الله” لمارجوري كيمبر بليد، و”امتصاص اللون الأزرق في إندونيسيا” لآدم ديسنويرز، و”القصة” لإديث بيرلمان، و”مغمورين بالماء” لتي. كوراجيسان بويل، و”وفي الوقت نفسه” لأن هارلمان، و”ثلاثة أيام. شهر. أكثر” لدوغلاس لايت، و”الطريق العالية” لجوان سيلبير، و”ليلة الانتخابات” لإيفان إس. كونيل، و”فتاة أيرلندية” لتيم جونستون، و”ما الذي حدث خطأ” لتيم أوبراين، و”السفارة الأمريكية” لتشيماماندا نغوزي أديتشي، و”تقبيل” لويليام كيتريدج، و”التماثيل المقدسة” لويليام تريفور، و”كلمتان” لمولي جايلز، و”الآباء” لأليس مونرو، و”أحلام القطار” لدنيس جونسون.
الكتاب من تصنيف الأدب الخيالي والمجموعات القصصية (متعددة الكتّاب)، وقد نشر تحت اسم “أنكور” في سبتمبر 2003.