الدواء الذي تم ذكره هو مركب يحتوي على Ethinyl estradiol و norethindrone، وهو مستخدم كوسيلة لمنع الحمل. يتكون الدواء من مزيج من هذين المركبين الهرمونيين الأنثويين، حيث يعمل Ethinyl estradiol على محاكاة الاستروجين، الهرمون الأنثوي الأساسي، بينما يعمل norethindrone على محاكاة البروجستين، الهرمون الأنثوي الثانوي ومثبط الغشاء الأنبوبي.
تجربة المريضة تشير إلى أن الدواء قد أثر في البداية على الرغبة الجنسية بشكل سلبي، لكن مع استمرار تناولها، شعرت بالعودة إلى الحالة الطبيعية، إن لم تكن أفضل حتى. وأشارت إلى أنه جعلها أكثر سعادة ونشاطًا. ورغم محاولة الصيدلية تغيير الدواء إلى آخر، إلا أنها رفضت ذلك وأوصت بالبقاء على الدواء الحالي. كما أفادت أن أختها تتناول نفس الدواء وتحبه، وأوصت به لأصدقائها اللواتي يفكرن في بدء استخدام حبوب منع الحمل بجرعة أقل.
تقييم فعالية الدواء يبلغ 8 من 10، مما يشير إلى أنه فعال في الغالب في منع الحمل.
تمت الموافقة على الدواء من قبل اللجنة الدولية للاختيار الدوائي في 6 أكتوبر 2017، مما يشير إلى أنه يتوافر بالفعل في السوق منذ تلك الفترة.
وقد وصف الدواء أربع مرات، مما يعكس استخدامه النسبي الشائع.
الدرجة الأساسية للدواء تقدر بحوالي 7.49، وهي تعكس التقييم العام للدواء استنادًا إلى مختلف العوامل المرتبطة به، مثل الفعالية والآثار الجانبية وتجارب المرضى.
في النهاية، يجب على الأفراد أخذ تجارب الآخرين بعين الاعتبار، ولكن ينبغي أيضًا مراعاة أن ردود الأفعال تختلف من شخص لآخر، وقد يتطلب الأمر تجربة عدة أنواع من الأدوية قبل العثور على تلك التي تناسب كل فرد بشكل مثالي.