العقار الذي ذكرته هو “Guanfacine”، وهو يستخدم في علاج اضطراب فرط النشاط وقلة الانتباه (ADHD). يعتبر هذا الدواء بديلاً عن الأدوية المحفزة التقليدية، حيث يعمل عن طريق تحسين توازن المواد الكيميائية في الدماغ لتحسين التركيز والتحكم في السلوك.
تجربة المريض: تم تقديم تقييم من قبل ولي الأمر حول تجربة ابنه بتناول هذا الدواء. في البداية، كان الدواء فعالًا جدًا وكان واعدًا باعتباره علاجًا غير منبه لعلاج اضطراب فرط النشاط وقلة الانتباه. ومع ذلك، كان له تأثير جانبي بجعل الابن نعسان، وهو ما تسبب في مشكلة، بالإضافة إلى أن فعاليته بدأت تتراجع مع الوقت.
التقييم الفعالية: يتم تقييم فعالية الدواء بمعدل تقييم يبلغ 7 من أصل 10، وهو تقييم جيد يشير إلى أن الدواء كان له تأثير إيجابي في بداية استخدامه.
تاريخ الموافقة على الدواء: تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية العامة في تاريخ 6 أكتوبر 2014، مما يشير إلى أنه يعتبر دواءًا معتمدًا لاستخدامه في علاج اضطراب فرط النشاط وقلة الانتباه.
عدد مرات الوصفات: تم وصف هذا الدواء للمرضى مرات عديدة، حيث بلغت عدد مرات الوصفات 64 مرة، مما يدل على انتشار استخدامه في المجتمع الطبي.
نقاط الأساس: تم تحديد نقاط الأساس لهذا الدواء بمعدل يبلغ 4.141660373، وهي نقاط تعكس تقييمًا عامًا لفعالية الدواء وسلامته وتحمله للاستخدام.
هذه المعلومات تسلط الضوء على الجوانفاسين كخيار لعلاج اضطراب فرط النشاط وقلة الانتباه، مع العلم أن لها بعض الآثار الجانبية وقد تتراجع فعاليتها مع مرور الوقت. لكن مع متابعة مناسبة وتعديلات في الجرعات، قد يكون لها فوائد في العديد من الحالات.