الدواء الذي تم ذكره هو “إيثينيل إستراديول/ ليفونورجستريل”، وهو من الأدوية المستخدمة في منع الحمل. يتكون هذا الدواء من مزيج من هرمونين: إيثينيل إستراديول، وهو نوع من الإستروجين، وليفونورجستريل، وهو نوع من البروجستين. يعمل هذا الدواء عن طريق منع الإباضة، وتغيير خصائص بطانة الرحم، وتغيير عمل عنق الرحم، مما يجعل من الصعب على الحيوانات المنوية دخول الرحم.
من خلال مراجعة المريضة، يبدو أنها قد جربت هذا الدواء لمنع الحمل بعد تجربة سابقة مع نوع آخر من حبوب منع الحمل. تشير تقييماتها إلى أنها شعرت بتحسن بالنسبة للصداع الذي كانت تعاني منه مع النوع السابق. ومع ذلك، تواجه بعض الآثار الجانبية مع هذا الدواء، مثل النزيف الشهري غير المنتظم وظهور بعض البثور قبل بدء الدورة الشهرية، إضافة إلى الاكتئاب وآلام الحيض الشديدة.
تمت الموافقة على هذا الدواء من قبل اللجنة الدوائية المتحدة بتاريخ 7 يناير 2017، وقد وصفت للمريضة أربع مرات حتى الآن. تقدير فعالية الدواء من قبل المريضة هو 5 نجوم من أصل 5.
يتمتع هذا الدواء بتقييم أساسي بنسبة 6.91689373، مما يعني أنه يُعتبر فعالًا في منع الحمل ولكن قد يواجه المرضى بعض الآثار الجانبية التي قد تكون مزعجة.
من الناحية العملية، من المهم أن يتابع الأطباء والمرضى تأثيرات هذا الدواء بشكل دوري ويقرروا ما إذا كان يجب استمرار استخدامه أو تغيير العلاج إلى نوع آخر من حبوب منع الحمل يتناسب أكثر مع احتياجات المريضة وتحملها الصحي.