المادة الكيميائية المذكورة هي N(C(CC1CCCC1)C)C، والتي يتم تمثيلها بالصيغة الكيميائية C9H19N. يعتبر اسمها الكيميائي C9H19N، وتمتلك مجموعة من الخصائص الفيزيائية والكيميائية التي يمكن استكشافها لفهم طبيعتها واستخداماتها المحتملة.
تعتبر الصيغة الجزيئية لهذه المادة الكيميائية من الأمور الأساسية في التعرف على تركيبها. تتألف الجزيئة من تسعة ذرات هيدروجين (H)، تسع ذرات كربون (C)، وذرة نيتروجين واحدة (N). يظهر أن عدد الذرات الثقيلة في الجزيء يبلغ عشرة، ويعكس الوزن الجزيئي للمادة مع قيمة تقارب 141.25 غرام/مول.
من الجدير بالذكر أن الصيغة تشير إلى عدم وجود ذرات كربون في هيكل الجزيء يشترك في تكوين الحلقات العطرية، حيث يظهر عدد ذرات الكربون في الحلقات الداخلية ولا يشير إلى بنية هيدروكربون عطري. يمكننا أيضاً القول إن عدم وجود روابط عطرية في الهيكل يسهم في فهم الخصائص الكيميائية لهذه المادة.
بالنظر إلى الوزن الجزيئي وتوزيع العناصر، يمكننا استنتاج أن هذه المادة تنتمي إلى فئة الأمينات، حيث تحتوي على ذرة نيتروجين في هيكلها. تلك الأمينات قد تظهر في العديد من المركبات الحيوية والعضوية ذات الأهمية البيولوجية.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن تكون الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمادة ذات أثر كبير على استخداماتها المحتملة. يجري دراسة الخواص المختلفة مثل القابلية للذوبان، والتفاعلات الكيميائية المحتملة، والهياكل الجزيئية الفرعية لفهم كيفية تأثيرها وتفاعلها في البيئات المختلفة.
علاوة على ذلك، يمكن استخدام البيانات الكيميائية المقدمة، مثل Mannhold LogP وTopological Polar Surface Area، لتقدير بعض الخصائص الفيزيائية والتوقعات حول سلوك المركب. يمكن لهذه المعلومات أن تسهم في توجيه الأبحاث المستقبلية وتحديد إمكانيات استخدام المادة في مجالات معينة، سواء في المجال الصناعي أو الطبي أو غيرها.
باختصار، يمثل هذا المركب المحدد تحديثاً مثيراً في المجال الكيميائي، وتحديد خصائصه واستخداماته يمكن أن يكون ذا أهمية كبيرة في مجالات متعددة.