في العلوم الكيميائية، تُعتبر المادة الكيميائية الممثلة بالصيغة الجزيئية O1c2c(ccc(c2)CC(N)(C)C)OC1 والتي يعود اسمها الكيميائي إلى C11H15NO2، بمثابة جزيء فعال يستحوذ على اهتمام الباحثين والعلماء. هذه المركبات الكيميائية تشكل جزءًا من مجال الكيمياء الحيوية والصناعة الدوائية، حيث يتم دراستها بشكل مستفيض لفهم تركيبها وخصائصها الفيزيائية والكيميائية.
اسم هذه المادة الكيميائية يظهر في السجلات الكيميائية باسم C11H15NO2، وتمتاز بوجود مجموعة متنوعة من الخصائص التي تعكس تركيبها الكيميائي وتفاعلاتها البيولوجية. يتضح من Mannhold LogP، الذي يساوي 2.34، أن لديها درجة توزيع جيدة بين المركبات القطبية والغير قطبية، مما يعكس تأثيراتها في الظروف البيئية المختلفة.
تحمل هذه المادة الكيميائية الصيغة الجزيئية C11H15NO2، مما يشير إلى تكوينها من 11 ذرة من الكربون و15 ذرة هيدروجين وذرة واحدة من النيتروجين واثنتين من الأكسجين. يعتبر الوزن الجزيئي لها هو 193.1102787 جم/مول، مما يعكس كتلتها الذرية الإجمالية.
تظهر عدة خصائص أخرى تتعلق بالهيكل الكيميائي لهذه المادة، مثل عدد الذرات الثقيلة وعدد الروابط الهيدروجينية وعدد الروابط الحلقية الهيدروكربونية العطرية. كل هذه السمات تلعب دورًا حيويًا في تفاعلاتها وتأثيراتها البيولوجية والكيميائية.
إضافة إلى ذلك، تعكس Lipinski’s Rule of Five القوانين الأساسية للأدوية، حيث يتم تقييم إمكانية استخدامها كدواء. وفي هذه الحالة، يشير القاعدة إلى أن هذه المادة تحقق توافقًا مع القواعد المحددة لاستخدامها كعامل دوائي.
لا يقتصر الاهتمام بالمادة الكيميائية على النواح الكيميائية فحسب، بل يمتد إلى النواح الطبية والبيولوجية. تعتبر هذه البيانات المقدمة نقطة انطلاق لفهم أعماق هذه المادة الكيميائية وتأثيراتها المحتملة على البيئة والصحة البشرية، وهو مجال يستمر في جذب البحث والابتكار.