تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها، والتي يُعبر عنها بالصيغة الجزيئية C11H13N3O، من الأمور الرئيسية في مجال الكيمياء العضوية. إن هذه المركبات العضوية تلعب دورًا هامًا في مجموعة واسعة من التطبيقات، سواء في مجال الصناعة أو الطب أو البحث العلمي.
اسم هذه المركبة الكيميائية تعتمد على تركيبها الجزيئي، وتظهر أنها تحتوي على 11 ذرة هيدروجين، 13 ذرة كربون، 3 ذرات نيتروجين، وذرة أكسجين واحدة. يُعرف هذا النوع من المركبات غالبًا بتأثيرها على الأنظمة الحيوية أو الكيمياء الداخلية للكائنات الحية.
من الناحية الكيميائية، يمكن تحليل هيكل الجزيء والتعمق في فهم الروابط الكيميائية والعناصر المكونة له. تشير الصيغة الجزيئية إلى أن الجزيء يحتوي على حلقة عطرية تحتوي على 11 ذرة كربون، وهو ما يؤكد وجود خصائص عضوية هامة.
من الخصائص الفيزيائية المهمة لهذه المادة، يمكن ذكر وزنها الجزيئي الذي يعادل 203.105862 جرام/مول، وهي معلومة ذات أهمية كبيرة في تحديد كتلة الجزيء وفهم سلوكه الكيميائي.
بالنسبة للخصائص الكيميائية، يتعلق الأمر بالقابلية للتفاعل مع المركبات الأخرى، وهذا يشمل عدد الروابط الكيميائية والمجموعات الوظيفية الموجودة في الجزيء. يمكن تحليل السلوك الكيميائي لهذه المركبة من خلال دراسة الروابط الكيميائية والتأثيرات التي تنشأ عند التفاعل مع مواد أخرى.
من الناحية الفيزيائية، يظهر أن لديها خصائص مثل Mannhold LogP و Topological Polar Surface Area التي تُظهر كفاءتها في التفاعل مع البيئة والجزيئات الأخرى. يمكن تفسير هذه الخصائص بالنظر إلى هيكل الجزيء والروابط الكيميائية المتواجدة.
باختصار، تلعب هذه المادة الكيميائية دورًا هامًا في البحث العلمي والصناعة، وتفهم خصائصها الكيميائية والفيزيائية يسهم في استكشاف تطبيقاتها المحتملة في مجالات متعددة.