تعتبر المادة الكيميائية التي تم الإشارة إليها، والتي لها الصيغة الكيميائية C16H15N5O7S2، مركبًا كيميائيًا ذا أهمية كبيرة ويتعلق اسمها بشكل رئيسي بالتركيب الكيميائي الذي تحمله. يُعرف هذا المركب بـ S1[C@H]2N(C(C(=O)O)=C(C1)C=C)C(=O)[C@H]2NC(=O)/C(=N/OCC(=O)O)/c3nc(N)sc3، وتشير هذه الصيغة الكيميائية إلى الكثير من المعلومات حول بنية الجزيء.
يعتبر Mannhold LogP، الذي يبلغ قيمته 1.68، مؤشرًا على التوزيع الدهني للمركب، حيث يشير إلى قابلية الذوبان في المواد الدهنية. الكثافة البولارية الذرية وعدد الذرات والروابط العطرية تسلط الضوء على الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمركب.
عدد الروابط العطرية والعناصر، وعدد الروابط الدورية وغير الدورية، يشيران إلى تركيب المركب وتنوعه الكيميائي. بينما يُسلط الضوء على الخصائص الجزيئية، يوضح الفهرس الاستثنائي للاقترانات وتعقيد الشظية الجزيئية المزيد عن هيكل الجزيء.
إضافة إلى ذلك، تظهر الخصائص الفيزيائية مثل الكتلة الجزيئية (Molecular Weight) ومؤشر الانكسار (XLogP) مدى الحجم والتوزيع الجزيئي وتأثير الجزيء على السلوك الكيميائي.
عدد الروابط القابلة للتدوير وتطبيق قاعدة Lipinski’s Rule of Five يوفران فهمًا حول قابلية المركب للامتصاص والتوزيع في الجسم. وبالتالي، يمكن أن يوفر هذا المركب إشارات حول إمكانية استخدامه في مجالات مختلفة.
لفهم المزيد عن هذا المركب وتفاصيل خصائصه، يجب إجراء دراسات وتحليلات متقدمة عبر التقنيات الكيميائية والفيزيائية. تحتاج هذه الدراسات إلى التركيز على السياق الذي يتم فيه استخدام هذا المركب، سواء في المجال الصناعي أو الطبي أو غيرها من التطبيقات.