المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الجزيئية Sc1c2ncccc2ccc1، والتي يُعرف اسمها الكيميائي بـ C9H7NS، تمثل مركبًا عضويًا ذا تركيب معقد. يتم توصيف هذا المركب بواسطة مجموعة من السمات والخصائص الكيميائية التي تمثل جوانب مختلفة لتركيبها وسلوكها.
من بين الخصائص الفيزيائية لهذه المادة، يُشير إلى أن وزنها الجزيئي هو حوالي 161.03 غرام/مول، وهي تتألف من 11 ذرة هيدروجين و 7 ذرات كربون وذرة نيتروجين وذرة كبريت. يُلاحظ أن هذا المركب يحتوي على 10 ذرات كربون عديمة الإشباع، مما يكون له تأثير كبير على طبيعة الارتباطات الكيميائية في الهيكل الجزيئي.
من الناحية الكيميائية، يتم تعريف هذا المركب بوجود 11 رابطة عطرية في هيكلها الجزيئي، مما يظهر تفاعلًا وثيقًا مع البنية العطرية. يعكس عدد الروابط العطرية والذرات غير المشبعة في الهيكل تعقيد الجزيء الكيميائي.
من الناحية الفيزيائية، يُعتبر انتشار الكتلة الجزيئية (Mannhold LogP) لهذا المركب متوسطًا بقيمة تقدر بحوالي 2.23، مما يشير إلى مدى قابليته للاستمرارية في محيطات غير مائية.
إضافة إلى ذلك، يُلاحظ أن الجزيء يحتوي على متغيرات أخرى مثل فهم التشتت الذري، وكذلك معامل الانكسار البنداتي والذي يعكس قدرة الروابط الكيميائية على التأثير على الضوء.
من الناحية الكيميائية، يتوفر لدينا أيضًا بيانات حول مواصفات الروابط وعددها، وكميات مثل الحد البصري للسطح القطبي التوبولوجي وحجم VABC. جميع هذه الخصائص تساهم في فهم تفاعل هذا المركب في السياق الكيميائي.
بشكل عام، يمكن القول إن هذا المركب يشكل موضوعاً مثيراً للاهتمام في الدراسات الكيميائية، حيث يمكن تحليل الخصائص الفيزيائية والكيميائية له لفهم تأثيرها على سلوك المركب وتطبيقاته الكيميائية المحتملة.