تلتقط النظرة الفاحصة لتلك المادة الكيميائية ذات الصيغة الجزيئية C15H11O7، المتمثلة في الجزيء [o+]1c(c(O)cc2c1cc(O)c(c2O)O)-c3cc(O)c(O)cc3، أمامنا إشارة إلى جزيء ذو طابع عضوي معقد يندرج ضمن فئة المركبات العضوية. تُعرف هذه المادة باسمها الكيميائي، والذي يعكس تركيبها الذري والجزيئي، كما يُطلق عليها اسم C15H11O7.
تشير الصيغة الكيميائية إلى أن المركب يحتوي على 15 ذرة كربون، 11 ذرة هيدروجين، و7 ذرات أكسجين. تتألف الهيكل الجزيئي لهذا المركب من عدة حلقات عطرية، متصلة ببعضها البعض عبر روابط كيميائية. يظهر وجود تأثيرات متنوعة في الخصائص الكيميائية والفيزيائية لهذا الجزيء، والتي يمكننا استكشافها من خلال تحليل البيانات المقدمة.
من بين الخصائص المهمة لهذا المركب هو Mannhold LogP الذي يُقدر بحوالي 2.34، مما يشير إلى درجة انحلاليته في المذيبات الهيدروفوبية والهيدروفيلية. كما يتضح أن لديه 17 رابطًا عطريًا و16 ذرة عطرية، مما يعكس الطابع العضوي والهيكل الحلقي المُميز له.
ومن الجدير بالذكر أن Lipinski’s Rule of Five تُظهر قيمة 1، مما يشير إلى أن هذا الجزيء يتفق مع القوانين التي تُحدد خصائص الدواء المحتمل. يعزى الوزن الجزيئي له إلى حوالي 303.0504777 غرام/مول، مما يُظهر وجود مجموعة متنوعة من الذرات في تركيبه.
يمتلك هذا الجزيء خصائص فيزيائية وكيميائية تجعله موضوع اهتمام واسع النطاق في مجال البحث العلمي. تحليل الخصائص الهيكلية والكيميائية يفتح الباب أمام استكشاف تطبيقاته المحتملة في مجالات مثل الصناعة الدوائية والبيولوجيا الجزيئية.
من خلال استكمال البحث والتحليل العميق للخصائص المختلفة لهذا المركب، يمكن للعلماء والباحثين فهم تأثيراته واستخداماته المحتملة في مجالات عديدة، مما يسهم في تقدم العلم والتكنولوجيا.