المادة الكيميائية المذكورة هي Ic1c(Oc2cc(I)c(O)c(c2)I)c(I)cc(c1)CC(N)C(=O)O، واسمها الكيميائي C15H11I4NO4. يعتبر هذا المركب جزءًا من عائلة اليودوتيروسين، ويتميز بتركيبه الكيميائي المعقد والذي يتضمن ذرات اليود والأكسجين.
تعتبر هذه المادة ذات أهمية بالنظر إلى الخصائص والمعلومات الكيميائية التي قدمتها. يبلغ وزنها الجزيئي حوالي 776.87 غ/مول، وصيغتها الجزيئية C15H11I4NO4. تظهر خصائص فيزيائية وكيميائية مميزة لهذا المركب، منها قابليته للتفاعل مع المركبات الأخرى وتكوين روابط كيميائية معينة.
من بين الخصائص البارزة لهذا المركب، يمكن تسليط الضوء على معامل الانكسار البصري الذي يمثل إحدى الخصائص الفيزيائية المميزة للمادة. بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ وجود 12 ذرة عطرية و12 رابط عطري في تركيب المادة، مما يشير إلى وجود نظام عطري متقدم يمكن أن يؤثر على الخواص الكيميائية والفيزيائية.
في سياق الخصائص البيولوجية، يظهر عدد المستقبلات المانهولدية (Mannhold LogP) الذي يبلغ 2.12، مما يشير إلى توزيع الدهون والمياه في المركب. كما يتضمن الجزيء 3 مستقبلات للربط بالهيدروجين و3 مانهولد مانهولد للتبرع بالهيدروجين.
تأخذ قاعدة البيانات الكيميائية المقدمة في الاعتبار Lipinski’s Rule of Five، والتي تشير إلى أن هذا المركب يتفق مع واحدة من القواعد للدواء الممكن، حيث يتناسب مؤشر الشدة البولارية الكلية للسطح مع القيمة المسموح بها.
عمومًا، يمكن القول إن هذا المركب يستحق الاهتمام في سياق الأبحاث الكيميائية والصيدلانية، وقد يكون له تأثيرات وتطبيقات محددة نتيجة لخصائصه الفريدة. يفتح هذا المجال لفحص تأثيراته البيولوجية المحتملة واستكشاف فرص استخدامه في مجالات مثل الطب والصيدلة.