تعتبر المادة الكيميائية التي قدمتها بتفاصيلها المختلفة، والتي يمكن تمثيلها بالصيغة الكيميائية C9H12Cl2N4O، من الفئة الكيميائية المعروفة، وهي تتألف من العناصر الكيميائية الكربون والهيدروجين والكلور والنيتروجين والأكسجين. يتم تعريف هذه المادة بواسطة الصيغة البنائية Clc1c(OCCNNC(=N)N)c(Cl)ccc1، واسمها الكيميائي يشير إلى C9H12Cl2N4O.
من الناحية الكيميائية، يمكن تصنيف هذه المادة ضمن الفئة العضوية حيث تحتوي على سلسلة من الذرات الكربونية وروابط عضوية. يظهر القطب الذري لها من خلال الحمل الكهربائي الذي تحمله الذرات المختلفة في تركيبها.
تُعد الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة ذات أهمية بالغة في فهم استخداماتها وتأثيراتها المحتملة. على سبيل المثال، يبلغ وزنها الجزيئي حوالي 262.0388164 غرام/مول، وتحتوي على 16 ذرة ثقيلة. البنية الجزيئية تشير إلى وجود حلقات عطرية في التركيب، حيث يبلغ عدد الذرات العطرية 6 وعدد الروابط العطرية 6 أيضاً.
من الناحية الكيميائية، يمكن أن يُظهر الاعتبار المولي للكربون والهيدروجين والكلور والنيتروجين والأكسجين أن هذه المادة تحتوي على تنوع كبير في عناصرها. يُشير معامل الشدة الكهربائية الى قدرة الذرات على استقطاب الكهرباء، حيث تكون هنا قيمة عالية.
من الناحية الكيميائية الحيوية، يمكن تسليط الضوء على عدة خصائص مثل عدد المراتب المتحركة، حيث يظهر وجود 9 روابط دوارة، وهو مؤشر على قابلية التفاعل والتحولات الكيميائية الممكنة.
يُستخدم عدة معايير لتقييم الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذه المادة، مثل مؤشر لوج P والذي يُظهر توزيع الدهون والماء في الجزيء. يبلغ قيمة لوج P هنا حوالي 3.27، مما يشير إلى توزيعها الجزئي في الطور الدهني.
يمكن أن يُستخدم هذا النوع من المركبات في مختلف المجالات، بما في ذلك الصناعات الصيدلانية والزراعية، وذلك باعتبارها مركبًا كيميائيًا يحمل خصائص فعالة. ومن المهم دائماً إجراء دراسات إضافية واختبارات لفهم تأثيراتها الكاملة والتأكد من سلامتها وفاعليتها المحتملة.