تعتبر المادة الكيميائية التي تم توفير معلوماتها، والتي يتم تمثيلها بالصيغة الجزيئية C35H53N3O9، من الفئة الكيميائية الهامة والمعقدة. يتم تعبير الصيغة الكيميائية باستخدام الرموز الكيميائية للعناصر، حيث تشير C إلى الكربون، H إلى الهيدروجين، N إلى النيتروجين، و O إلى الأكسجين.
اسم هذه المادة الكيميائية يتضح من الصيغة الكيميائية المقدمة، حيث يُعرف بأنها تحمل مجموعة معينة من الذرات والروابط الكيميائية. لفهم الخصائص الكيميائية والفيزيائية لهذه المادة بشكل أفضل، يجب النظر في معلومات مثل الوزن الجزيئي الذي يبلغ حوالي 659.8113703 غرام/مول، والصيغة الجزيئية التي تشير إلى تركيبها الدقيق.
من الناحية الكيميائية، يمكن تحليل الصيغة الجزيئية لهذه المادة لتحديد عدد الذرات الكربونية، الهيدروجينية، النيتروجينية، والأكسجينية في الجزيء. يبلغ عدد الذرات الكربونية 35، والهيدروجينية 53، والنيتروجينية 3، بينما يتكون الأكسجين من 9 ذرات. يُعتبر هذا التوزيع الذري للعناصر جزءًا مهمًا من فهم الخواص الكيميائية للمادة.
من الناحية البنية، يظهر الجزيء بتكوين مجموعة من الروابط الكيميائية، وتواجد مجموعة معينة من الذرات النيتروجينية والأكسجينية في هيكله. يمكن أيضًا التركيز على الروابط الهيدروجينية المحتملة والتأثيرات الجزيئية الأخرى التي قد تكون لها دور في السلوك الكيميائي والفيزيائي لهذه المادة.
يُعبر عن توزيع الكثافة الإلكترونية في الجزيء باستخدام مؤشرات مثل الكثافة البولارية السطحية التي تبلغ حوالي 153.68 Ų. هذا يساهم في فهم التفاعلات الكيميائية التي قد تحدث على سطح المادة وتفاعلاتها مع محيطها.
تُعد معلومات مثل العدد البارز للمستعرضات المتصلة بالذرات والكتلة الجزيئية وتفاصيل الروابط الكيميائية وغيرها من الخصائص الكيميائية الفيزيائية مهمة لفهم تفاعلات هذه المادة في البيئات المختلفة.
يُعد استخدام مؤشرات مثل “Lipinski’s Rule of Five” و “Hydrogen Bond Acceptors” و “Hydrogen Bond Donors” جزءًا من التحليل الكيميائي لخصائص الجزيء، حيث يساهمون في تقدير توافرها للاختراق في الأغشية البيولوجية وتأثيرها المحتمل على الكائنات الحية.
في الختام، تظهر هذه المعلومات الكيميائية المتعلقة بالمادة الكيميائية المعينة الأهمية البالغة في فهم تركيبها وخصائصها والتأثيرات المحتملة على البيئة والكائنات الحية.