المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الكيميائية S1[C@@]2(CN3C@HCCC@HC)C[C@@]5(C1)CN6C@HCCC@HC والتي يبلغ وزنها الجزيئي الجزيئي حوالي 494.297 جم/مول وصيغتها الجزيئية C30H42N2O2S تُعرف بإسم مانهولد LogP وفقًا لتصنيف العناصر الكيميائية والخصائص المتقدمة. يتميز هذا المركب بمستوى من التعقيد الجزيئي حيث يتألف من سلسلة عطرية تحتوي على 10 ذرات عطرية و10 روابط عطرية.
تعد الصيغة الجزيئية C30H42N2O2S تمثل تكويناً كيميائياً دقيقاً لهذه المادة، حيث تشمل 30 ذرة من الكربون، 42 ذرة من الهيدروجين، 2 ذرة من النيتروجين، وذرة واحدة من الأكسجين والكبريت.
يعكس Mannhold LogP قيمة توزيع التوتر الهيدروفوبي في المركب، وهو يبلغ حوالي 4.21، مما يشير إلى أن المركب قد يظهر تفضيلًا للتفاعل مع المركبات الهيدروفوبية.
من الناحية الكيميائية، يحتوي هذا المركب على اتصالات كيميائية معينة، مثل الروابط الكيميائية العطرية والروابط البينية الهيدروجينية والروابط الدوارة، والتي تلعب دوراً هاماً في تحديد خصائصه وسلوكه الكيميائي.
يبلغ وزن الجزيء حوالي 494.297 جم/مول، وهو يعكس الكتلة الكلية للمركب. العدد الذري الكلي يبلغ 77، ويتضمن عددًا من الذرات الثقيلة البالغ عددها 35، مما يشير إلى وجود تركيب جزيئي معقد ومتنوع.
يُظهر هذا المركب توزيعًا متقدمًا للكثافة الكهرومغناطيسية الذرية (Atomic Polarizabilities) بقيمة تقدر بحوالي 87.509306، وهو مؤشر على قابليته للتأثير تحت تأثير الحقول الكهرومغناطيسية.
يعتبر مؤشر السطح الكلي البولاري (Topological Polar Surface Area) ذو أهمية كبيرة في دراسة الخصائص الكيميائية، وفي هذا السياق، يظهر المركب قيمة تقدر بحوالي 58.06، مما يشير إلى تفاعلاته المحتملة مع الجزيئات البولارية.
يتميز الروابط الدوارة في المركب بعدد يبلغ 4، وهي تلعب دوراً هاماً في تحديد سلوك المركب وقابليته للتفاعل.
إجمالاً، يُظهر هذا الوصف الكيميائي للمادة المعنية أنها تمتلك خصائص كيميائية وفيزيائية مميزة، ويمكن لهذه المعلومات الدقيقة أن تُسهم في فهم أعماق الطبيعة الكيميائية والتكوين الجزيئي لهذا المركب المعين.