بالطبع، يُطلق على هذه المادة الكيميائية اسم “O=C(OCC1OC(Oc2c(cccc2)Cc3ccc(OC)cc3)C(O)C(C1O)O)OCC”، وهي تتبع الصيغة الكيميائية C23H28O9. يُعرف هذا المركب الكيميائي بأسماء عديدة في مجال الكيمياء والصيدلة، ولكن لفهمه بشكل أعمق، دعنا نتناول بعض النقاط الرئيسية حول هذه المادة.
تعتبر هذه المادة جزءًا من فئة مركبات الإستر، حيث يظهر وجود مجموعة الإستر (Ester) في تركيبها الكيميائي. تحتوي الصيغة الجزيئية على عدد معين من الذرات لكل عنصر، حيث يتألف المركب من 23 ذرة من الكربون و28 ذرة من الهيدروجين و9 ذرات من الأكسجين.
من الناحية الكيميائية، يتضح أن هذا المركب يحتوي على هيكل ذري معقد يشمل سلاسل متصلة وحلقات، وتحديدًا يُلاحظ وجود حلقات عطرية في تركيبه. يُعتبر عدد الذرات العطرية وعدد الروابط العطرية البالغ 12 هو مؤشر على وجود هذه الحلقات في الهيكل الجزيئي.
بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ وجود معلومات متنوعة حول الخصائص الفيزيائية والكيميائية لهذا المركب، مثل الكتلة الجزيئية، ومعامل التوزيع الدهني (LogP)، وعدد الروابط القابلة للدوران، والتفاعل مع الروابط الهيدروجينية.
تجدر الإشارة إلى أن هذه المعلومات توفر لنا نظرة أولية عن الهيكل والخصائص الكيميائية للمركب، ولكن لفهم أعمق حول استخداماته وتأثيراته البيولوجية، يتعين إجراء دراسات إضافية والتفصيل في البحث العلمي المتاح حول هذا المركب الكيميائي.