المادة الكيميائية المذكورة هي مركب عضوي معقد، والتي يُعرف بالاسم الكيميائي C21H20FN3O6S. يتبين أن هذا المركب يتألف من مجموعة متنوعة من العناصر الكيميائية، مثل الكربون والهيدروجين والفلور والنيتروجين والأكسجين والكبريت. يتميز المركب بوجود عدد معين من الروابط والذرات الكيميائية، وهي المعلومات التي يمكن أن توفر فهمًا أفضل حول بنيته وتركيبه.
تسمى هذه المادة الكيميائية بـ S1c2n(c3c(cc(F)c(c3)N4CCN(Cc5oc(=O)oc5C)CC4)c(c2C(=O)O)=O)C1C، وتعتبر تلك الصيغة هي العرض التمثيلي لتركيب هذا المركب. يُشار إليه أيضاً بـ C21H20FN3O6S كاسم كيميائي للمركب، ويمكن الاستدلال على عدد الذرات وأنواعها من خلال تلك الصيغة.
من الناحية الكيميائية، يظهر أن هذا المركب يحتوي على عدة عناصر ذات أهمية كبيرة في مجال الكيمياء الحيوية. يتكون من 32 ذرة ثقيلة، ويتميز بوجود 15 ذرة تندرج تحت تصنيف الذرات العطرية. كما يحتوي على 16 رابطة عطرية، وهو ما يشير إلى تواجد هيكل عطري معقد.
تحمل هذه المادة خصائص فيزيائية وكيميائية مميزة، حيث يُلاحظ أن لديها وزن جزيئي يبلغ 461.4652963 غ/مول، وهيكل يتألف من سلاسل متصلة وروابط عطرية. يتميز الاتصال المركب بخصائص محددة كالمرونة الكيميائية، حيث يحتوي على 8 روابط دوارة غير تابعة، مما يعزز التفاعلات المحتملة مع مواد أخرى.
إضافةً إلى ذلك، يظهر أن لهذا المركب خصائص فيزيائية هامة مثل الوزن الجزيئي والسطح البولاري التوبولوجي والشحنة الكهربائية الشكلية والكثير من السمات الأخرى التي يمكن أن تلعب دورًا في استجابته وتفاعلاته مع البيئة والمواد الأخرى.
من خلال فهم هذه الخصائص الكيميائية والفيزيائية، يمكن للباحثين والعلماء استنتاج المزيد حول استخدامات هذا المركب، سواء في مجالات البحث العلمي أو في تطبيقات صناعية. يتطلب الفهم الشامل لهذه المادة دراسات أعمق وتحليلًا دقيقًا لتحديد تأثيراتها وفوائدها البيولوجية والكيميائية بشكل أوسع.