المادة الكيميائية التي قدمتها هي 2,2′,2”-(2-(4,5-dichlorophenyl)ethene-1,1,2-triyl)tris(2-(4-chlorophenyl)ethan-1-one)، والتي يمكن تمثيلها بالصيغة الكيميائية C20H17Cl3N2O2. تُعرف هذه المركبات الكيميائية بأسماء متعددة، ومن بينها يُطلق عليها اسمًا تجاريًا أو علميًا قد يكون معروفًا في السوق الصيدلاني أو البحث العلمي.
تعتبر هذه المادة الكيميائية من الفصيلة الكيميائية للمركبات العضوية، وتظهر الصيغة الكيميائية أنها تحتوي على ذرات مختلفة من الكربون والهيدروجين والكلور والنيتروجين والأكسجين. وفقًا للوزن الجزيئي والصيغة الجزيئية، يُمكن حساب الكتلة المولية لهذه المادة الكيميائية وهي حوالي 423.72 غرام/مول.
بخصوص الخصائص الفيزيائية والكيميائية، يمكن الاطلاع على عدة مؤشرات. يشير معامل اللوغ بـ 2.89 إلى درجة توزيع الجزيئات بين الماء والدهون، وهو مؤشر يستخدم في الدراسات الكيميائية والصيدلانية. كما يُلاحظ وجود 11 رابطة دوارة و17 ذرة هيدروكربونية عطرية في الجزيء، مما يعزز فهم البنية الكيميائية والتفاعلات المحتملة.
من الجدير بالذكر أن لدينا مؤشرات أخرى مثل الهيدروجين المتصل بالأكسجين (2) وعدد الكتل الذرية الثقيلة (27) والكتلة الجزيئية (حوالي 423.72 غرام/مول)، وهي جميعها توفر معلومات مفيدة حول الخصائص الكيميائية والبنية الجزيئية.
على الصعيدين العلمي والتطبيقي، يُمكن أن تكون هذه المعلومات ذات أهمية كبيرة في فهم الاستخدامات المحتملة للمركب، سواء كانت في مجال البحث العلمي أو صناعة الأدوية. قد يكون لها تأثيرات معينة على البيئة أو الصحة، ولذا يتعين إجراء دراسات أكثر تفصيلاً لفهم آثارها بشكل أفضل.
في النهاية، يجسد هذا النهج الشامل للتحليل الكيميائي للمادة الكيميائية استخدامًا فعّالًا للتقنيات الحديثة والمعلومات المتاحة لفهم الخصائص والتأثيرات المحتملة لهذا المركب الكيميائي.