فيما يلي توضيح شامل حول المادة الكيميائية المعنية، وهي الكيميائية المعتمدة على الصيغة الجزيئية المقدمة:
تتبنى المادة الكيميائية صيغة جزيئية هي S1c2c(OCC(O)CNC(C)(C)C)cccc2C(O)CC1، والتي تمثل جزيءاً معقداً من الكربون والهيدروجين والأكسجين والنيتروجين والكبريت. يأتي اسم الجزيء بالتركيب الكيميائي C16H25NO3S، حيث يتضح أن لديه 16 ذرة كربون، 25 ذرة هيدروجين، 3 ذرات أكسجين، وذرة نيتروجين واحدة، بالإضافة إلى ذرة كبريت واحدة.
من الناحية الكيميائية، يمتلك هذا الجزيء خصائص فريدة تتجلى في العديد من المعلمات والخصائص. يبلغ Mannhold LogP للمادة 2.67، وهو مؤشر يشير إلى توزيع المركب بين الماء والدهون، حيث قيمة إيجابية تشير إلى تفضيل الدهون. وفقًا لهذا المؤشر، يظهر أن المادة قد تكون قابلة للذوبان في الدهون.
تشير العديد من الخصائص الأخرى إلى تركيب متعدد الذرات الحلقية، حيث يبلغ عدد الذرات العطرية 6 وعدد الروابط العطرية 6 أيضًا. ومن الملاحظ أن وزن الجزيء الجزيئي لهذه المادة يبلغ حوالي 311.16 غرام/مول.
يتميز الجزيء أيضًا بوجود عدة متغيرات هيكلية وفيزيائية، مثل عدد الروابط الدورانية والمجموعة الأكبر والأصغر، وهي معلومات تعكس التفاعلية والتنوع في التكوين الجزيئي.
من الناحية الكيميائية، يسهم الاحتساب الذري في توفير نظرة شاملة حول العناصر المكونة للمادة، حيث تتكون من 46 عنصراً مختلفًا، مما يدل على تنوعها الكيميائي.
على الصعيدين الهيكلي والفيزيائي، يمكن تحليل مزيد من الخصائص مثل معامل التشوه الذري ومؤشر التوصيلية الغريبة وعدد الروابط وغيرها. هذه البيانات تسهم في فهم أوسع للخصائص والتفاعلات المرتبطة بالمادة.
في النهاية، يمكن القول إن المادة الكيميائية ذات الصيغة المقدمة تمتلك خصائص كيميائية وفيزيائية تجعلها موضوعاً للاهتمام والدراسة العميقة لفهم تأثيراتها وتطبيقاتها المحتملة في مجالات عديدة.