مواد كيميائية

تحليل كيميائي لمركب C13H18N4O6

فيما يلي تحليل شامل للمادة الكيميائية المعروضة، والتي يُظهر تركيبها الكيميائي بالصيغة الجزيئية C13H18N4O6. يُعتبر هذا المركب جزءًا من عائلة الجزيئات العضوية، حيث يتألف من ذرات الكربون والهيدروجين والنيتروجين والأكسجين.

اسم المركب الكيميائي:
المادة الكيميائية المعنية هي مركب عضوي معقد يُمكن تمثيله بالصيغة الهيكلية: O=c1nc-2n(c(c(C)nc2c([nH]1)=O)C)CC@HC@HC@HCO. يُعرف هذا المركب بمسمى كيميائي دقيق قد يكون معقدًا للعديد من الأفراد الذين ليسوا متخصصين في مجال الكيمياء العضوية. لذلك، يمكن أن يُستخدم الاسم الشائع المُعتمد على الاختصارات المتاحة لتسهيل الفهم، ولكن يفضل دائمًا التأكد من الاسم الكيميائي الصحيح لتجنب اللبس.

خصائص الجزيء والهيكل:
تتألف الجزيء من 13 ذرة كربون (C)، 18 ذرة هيدروجين (H)، 4 ذرات نيتروجين (N)، و6 ذرات أكسجين (O). يظهر تنوع العناصر في الجزيء الكيميائي، مما يشير إلى تعقيد هيكلها العضوي.

خواص الجزيء:

  • الوزن الجزيئي (Molecular Weight): يُعتبر وزن الجزيء الكيميائي لهذا المركب مقدارًا معينًا ويبلغ حوالي 326.3057426 غم/مول.
  • الكثافة البنائية (SP3 Character): تشير قيمة SP3 Character إلى نسبة الكربون ذي الهجينة SP3 إلى إجمالي الكربون في الجزيء. قيمة مقدارها 0.170731707، مما يشير إلى وجود بعض الهجينة SP3.

خصائص الروابط والأتمتة:

  • عدد الرابطات الكيميائية (Bond Count): يحتوي الجزيء على 24 رابطًا كيميائيًا.
  • عدد الرابطات الروابط غير المتصلة (Rotatable Bonds Count): يُظهر وجود 11 رابطًا قابلًا للتدوير، مما يشير إلى مرونة الجزيء.
  • عدد الذرات الثقيلة (Heavy Atoms Count): العدد الإجمالي للذرات الثقيلة في الجزيء هو 23.

خصائص الذرات والروابط:

  • عدد الذرات الهيدروجينية الموجبة (Hydrogen Bond Donors): الجزيء يحتوي على 5 ذرات هيدروجين قابلة للتكوين في روابط هيدروجين.
  • عدد الذرات الهيدروجينية السالبة (Hydrogen Bond Acceptors): يحتوي الجزيء على 6 مواقع ترغب في قبول روابط هيدروجين.

مؤشرات أخرى:

  • مؤشر ليبينسكي لقاعدة الخمسة (Lipinski’s Rule of Five): يشير إلى مدى توافق الجزيء مع قوانين ليبينسكي للجزيئات الدوائية، ويظهر أن هذا المركب لا يتوافق معها.

هذا التحليل الكيميائي يوفر لنا نظرة عامة عن هذا المركب الكيميائي، ولكن للحصول على فهم أعمق حول استخداماته وتأثيراته البيولوجية والكيميائية، يتعين إجراء المزيد من الأبحاث والدراسات.