المادة الكيميائية المذكورة هي “O=C1O[C@H]2C@@HC@@HC@HO[C@@H]2COC(=O)c6cc(O)c(c(c6Oc7c(c8c9c1cc(O)c(c9oc(=O)c8cc7O)O)O)O)O”، والمعروفة أيضًا بتسمية “C48H32O30”. يتميز هذا الجزيء بتركيبه الكيميائي الغني والمعقد، حيث يتألف من 48 ذرة كربون و32 ذرة هيدروجين و30 ذرة أكسجين.
تعتبر هذه المادة ذات أهمية كبيرة في المجال الكيميائي، حيث تمتلك خصائص فريدة تؤثر على تفاعلاتها وتطبيقاتها المحتملة. لفهم هذه الخصائص بشكل أفضل، يمكننا النظر في بعض المعلومات الكيميائية والفيزيائية الأخرى:
-
Mannhold LogP (توزيع التوتر-الماء): يشير إلى قدرة المادة على الذوبان في الماء، وهو مؤشر على توزيعها بين المواد القطبية واللاقطبية.
-
Atomic Polarizabilities (قابلية التقطيب الذرية): تشير إلى تأثير التقطيب على الذرات، مما يؤثر على التفاعلات الكيميائية.
-
Aromatic Atoms Count (عدد الذرات العطرية): يشير إلى عدد الذرات ذات الهيكل الحلقي العطري في المركب.
-
Rotatable Bonds Count (عدد الروابط القابلة للدوران): يبين عدد الروابط التي يمكن أن تدور حولها المركب، وهو مهم لتحديد خصائص الثبات.
-
Topological Polar Surface Area (مساحة السطح القطبي التوبولوجي): تشير إلى المناطق القطبية في الجزيء، وهي مهمة لفهم تفاعلات الاندماج والتفاعل مع المحيط.
تحمل هذه المادة الكيميائية خصائص فريدة تجعلها موضوع اهتمام للباحثين والعلماء. يمكن أن تكون لها تطبيقات في مجالات متعددة مثل الصناعة الدوائية أو التكنولوجيا الكيميائية. يتطلب فهم مفصل لهذه الخصائص التفصيلية تحليلًا دقيقًا للبنية الكيميائية والتأثيرات الفيزيائية والكيميائية لهذا الجزيء المعقد.