المادة الكيميائية التي ذكرتها هي “Fc1c(c(F)cc(c1)CN2C(=O)OC@HOc3nocc3)C4=CCN(C(=O)C@@HCO)CC4″ والتي تعرف بالاسم الكيميائي “C21H21F2N3O7”. هذه المادة تتمتع بخصائص فريدة وتمتلك تركيباً جزيئياً معقداً يسهم في تحديد سلوكها الكيميائي والفيزيائي.
تعتبر الصيغة الجزيئية لهذه المادة C21H21F2N3O7 هي مؤشر على تركيبها الكيميائي الدقيق، حيث تحتوي على 21 ذرة هيدروجين، 21 ذرة كربون، 2 ذرة فلور، 3 ذرات نيتروجين، و7 ذرات أكسجين. هذه العناصر تتفاعل مع بعضها البعض بطرق معينة لتشكيل هذا الجزيء الكيميائي ذو الخصائص الفريدة.
من الناحية الكيميائية، يتميز هذا الجزيء بوجود مجموعة متنوعة من الروابط والعناصر، مما يجعله يعتبر تحفة في مجال الكيمياء العضوية. يتمثل ذلك في وجود 11 ذرة كربون عطرية و11 رابطًا عطريًا، مما يشير إلى توجد هيكل عطري معقد.
عند النظر إلى الوزن الجزيئي، الذي يبلغ حوالي 465.40 غم/مول، يمكن القول إن هذه المادة تمتلك وزنًا جزيئيًا مرتفعًا، وهو معلم يشير إلى كمية المادة المتواجدة في وحدة مولارية واحدة.
إلى جانب ذلك، يظهر أن لديها 11 ذرة كربون عطرية، مما يشير إلى وجود هيكل متشابك وغني بالإلكترونات. هذا الجزيء يحمل أيضاً خصائص كيميائية مميزة، مما يفتح أفقًا واسعًا للدراسات والبحوث الكيميائية المستقبلية.
فيما يتعلق بالخصائص الفيزيائية، يظهر أن هذا الجزيء يحتوي على 7 مستقبلات للربط الهيدروجي و2 متبرعة للربط الهيدروجي، وهو مؤشر على تفاعلها مع غيرها من المركبات. وتعتبر الروابط الدورانية، التي تبلغ 11 رابطًا، مؤشرًا على القابلية للتحرك والتفاعل في البيئة الكيميائية.
في النهاية، يمكن القول إن هذه المادة الكيميائية تمتلك تركيباً جزيئياً فريداً يستحق الاهتمام والدراسة العميقة لفهم أكثر حول خصائصها وتطبيقاتها المحتملة في مختلف المجالات الصناعية والعلمية.