المادة الكيميائية المشار إليها بالصيغة الجزيئية Clc1c(OC(F)(F)C@@HOC(F)(F)F)ccc(c1)NC(=O)NC(=O)c2c(F)cccc2F تعرف بالاسم الكيميائي C17H9ClF8N2O4، وهي تمثل مركباً عضوياً ذا خواص فريدة. يمكن الاشارة إلى هذا المركب باسمه الكيميائي كما هو أو بأي اسم تجاري آخر إذا كانت المادة مستخدمة في الصناعة أو البحوث تحت اسم تجاري معين.
تتألف هذه المادة من العناصر الكيميائية المختلفة، حيث يمكن رؤية وجود الكلور (Cl)، الهيدروجين (H)، الفلور (F)، النيتروجين (N)، والأكسجين (O) في تركيبها. صيغتها الجزيئية C17H9ClF8N2O4 توحي بتنوع الذرات المشاركة في تكوين هذا الجزيء الكيميائي.
من الناحية الفيزيائية والكيميائية، يمكن أن تكون لهذا المركب خصائص فريدة تميزه عن غيره من المركبات الكيميائية. على سبيل المثال، يشير Mannhold LogP إلى التوزيع الدهني للمركب، وهو يساعد في فهم كيفية تفاعل المركب مع الدهون والمواد ذات الصلة.
عدد الروابط الأروماتية والذرات الأروماتية تشير إلى وجود جزيئات عضوية ذات خصائص بنية خاصة. كما يمكن استخدام البيانات الأخرى مثل Hydrogen Bond Acceptors و Hydrogen Bond Donors لتقدير قابلية المركب للتفاعل مع الروابط الهيدروجينية.
يمكن تحليل البيانات الأخرى مثل الوزن الجزيئي والتفاعل الكيميائي والتركيب الجزيئي للمساهمة في فهم أوجه مختلفة من هذا المركب الكيميائي. تلك البيانات تساهم في فهم خصائصه الفيزيائية والكيميائية، ويمكن أن تكون هامة في سياقات مختلفة مثل البحث العلمي أو التطبيقات الصناعية.
لاسيما يثير اهتمام Lipinski’s Rule of Five، حيث يمكن أن يُستخدم لتقييم قابلية المركب للاستخدام الدوائي. هذه المعلومات قد تسهم في فهم إمكانيات استخدام هذا المركب في مجالات معينة، مثل الصناعة الدوائية.
في الختام، يمثل هذا السياق المعلوماتي الوفير فهماً أولياً لهذا المركب الكيميائي، ويمكن أن يشكل نقطة انطلاق لدراسات وتطبيقات أوسع تعمقاً في فهم هذا النوع من المركبات الكيميائية.