المادة الكيميائية التي قدمتها هي O=C1C[C@H]2C@(C)C@HC، والتي تُعرف بالاسم الكيميائي C20H32O2. هذه المادة تمتلك خصائص وصفية متنوعة تعكس تركيبها الكيميائي والتأثيرات التي قد تكون لها.
تتميز هذه المادة بوزن جزيئي مولي يبلغ 304.4676319 غ/مول وتحمل الصيغة الجزيئية C20H32O2. تتألف من 22 ذرة ثقيلة، وتحتوي على 25 رابطًا كيميائيًا، وتتميز بقابلية للاستقطاب الذري تبلغ 58.141376 ومؤشر اتصالاتها الغريبة (Eccentric Connectivity Index) بقيمة 364، مما يشير إلى تنوع في تركيبها الجزيئي.
من الناحية الكيميائية، يظهر أن هذه المادة تحتوي على 4 روابط قابلة للتدوير، وتمتلك مؤشر LogP الخاص بها قيمة 3.44، مما يشير إلى توزيعها بين المركبات المائية والدهنية. كما أنها تحتوي على 2 متلقي للروابط الهيدروجينية ومتبرع واحد للروابط الهيدروجينية، مما يعزز فهم القوى الكيميائية التي قد تشارك فيها.
بالإضافة إلى ذلك، تظهر بعض المؤشرات الفيزيائية مثل مساحة السطح البولارية التوبولوجية (Topological Polar Surface Area) بقيمة 37.3 وفهم حجم الجزيء من خلال مؤشر VABC Volume Descriptor الذي يبلغ 319.9943111. كما تحمل هذه المادة الكيميائية صفات تتعلق بالتفاعلات الكيميائية والبنية الجزيئية، مما يعكس تعقيد تكوينها الجزيئي وتفاعلاتها المحتملة.
من الجدير بالذكر أن هذه المادة تتناسب مع قوانين ليبينسكي للخمسة، حيث يظهر أنها تتوافق مع معايير الذوبان والتوزيع في الجسم بشكل عام. وتلعب هذه السمات دورًا في فهم استقلالها الكيميائي وتأثيرها المحتمل على البيئة والصحة.
هذا وراء الخصائص الكيميائية المذكورة، يتطلب فهم أوسع لهذه المادة الكيميائية التعمق في الأبحاث والدراسات العلمية المختلفة التي قد تشمل التفاعلات الكيميائية المحتملة، والتأثيرات البيولوجية، والتطبيقات الصناعية المحتملة.