المادة الكيميائية المعروفة بالصيغة الجزيئية O=c1oc2c(O)c(O)c(OC)cc2cc1، والتي يعود اسمها الكيميائي إلى C10H8O5، تعتبر جزيئة ذات أهمية كبيرة في المجال الكيميائي. يطلق عليها اسم “C10H8O5” وفقًا للتركيب الكيميائي الذي يشير إلى عدد الذرات لكل عنصر في الجزيء. تمتاز هذه المادة بعدة خصائص ومعلومات كيميائية تثير الاهتمام.
تتألف الجزيئة من 10 ذرات كربون، 8 ذرات هيدروجين، و5 ذرات أكسجين، ويكون وزنها الجزيئي حوالي 208.04 غرام/مول. تظهر الصيغة الكيميائية للجزيء أنه يحتوي على هيكل حلقي مع تواجد ذرات الأكسجين، مما يشير إلى احتمال وجود مجموعات وظيفية متنوعة.
يتسم الجزيء بخصائص فيزيائية وكيميائية محددة، مثل الوزن الجزيئي والقطبية السطحية البولارية وعدد الروابط الكيميائية الهيدروجينية المقبولة وغيرها. من المهم أن نلاحظ أن Mannhold LogP يشير إلى توزيع الجزيء بين الطور الدهني والمائي، حيث يُقدر بحوالي 2.01، مما يشير إلى توجه الجزيء نحو الدهون بشكل معين.
إضافةً إلى ذلك، يُظهر الفهرس البنائي للجزيء تفاصيل هيكله وروابطه الكيميائية، وهو يعكس تعقيد الجزيء وتنوعه البنائي. يمكن القول أن الجزيء يحمل خصائص تجعله يلعب دورًا محوريًا في العديد من التطبيقات الكيميائية.
تحتوي الجزيء على عدد من الروابط الأروماتية، وهو ما يعزز استقراره وتفاعلاته الكيميائية الخاصة. علاوة على ذلك، يُلاحظ وجود رباعيات ذرات الأكسجين في هيكل الجزيء، مما يشير إلى احتمال تفاعلات معينة.
لا يقتصر الاهتمام بالجزيء على الخصائص الكيميائية وحسب، بل يمكن أيضًا دراسة خصائصه الفيزيائية والبنية الجزيئية، وكيفية تفاعله في الظروف المختلفة.
تلخيصًا، يُعد الجزيء ذو الصيغة الكيميائية C10H8O5 والذي يظهر بالصورة O=c1oc2c(O)c(O)c(OC)cc2cc1 مادة كيميائية مهمة ومعقدة تفتح أفقًا واسعًا للبحث والتفكير في العديد من المجالات العلمية والتطبيقية.