فيما يتعلق بكرت الشاشة Radeon HD 3000، يُعَدّ هذا الجيل من الوحدات الرسومية جزءًا من تشكيلة AMD وقد أُصدِر في فترة زمنية تعود إلى عام 2014. يعتبر هذا الكرت جزءًا من الفئة المجهولة ولكن يمتلك معلومات تقنية تُلقي الضوء على أدائه في تلك الفترة.
يتمتع كرت الشاشة Radeon HD 3000 بمؤشر G3Dmark البالغ 96، وهو مؤشر يُستخدَم لقياس أداء الرسوميات ثلاثية الأبعاد. هذا يوحي بأداء قاعدي، ولكنه كان قياسيًا في تلك الفترة ورغم ذلك قد يكون مناسبًا للاستخدامات اليومية وتشغيل التطبيقات ذات الأعباء الرسومية المتوسطة.
أما بالنسبة لمؤشر G2Dmark، الذي يقيس أداء الرسوميات ثنائية الأبعاد، فيبلغ 264. يُظهر هذا المؤشر قدرة الكرت على معالجة الرسوميات ثنائية الأبعاد، مثل الصور والواجهات الرسومية، وهو مؤشر إيجابي يعزز تجربة الاستخدام اليومي.
من الملاحظ أنه لا توجد معلومات حول السعر (NaN) ولا قيمة GPU (NaN) ولا معلومات حول الطاقة (TDP) أو أداء الطاقة (power performance). يُشير NaN إلى عدم توفر المعلومات، وهو أمر يجعل الفهم الكامل للكرت قد تكون محدودة.
تاريخ الاختبار يعود إلى عام 2014، وهذا يعكس حقبة زمنية تكنولوجية معينة، والتي قد تكون قديمة بعض الشيء بالنسبة للمعايير الحالية. لكن يمكن أن يكون للكرت قيمته في الاستخدامات الأقدم والتي لا تتطلب أحدث التقنيات الرسومية.
في الختام، يجب أخذ هذه المعلومات في اعتبارك عند النظر في أداء كرت الشاشة Radeon HD 3000، ويفضل النظر في البدائل الحديثة إذا كنت تبحث عن أداء أفضل وتجربة رسومية تتوافق مع احتياجات التطبيقات والألعاب الحديثة.